تضامنا مع غزة.. دعوة فرنسية لمقاطعة مباراة مع منتخب إسرائيل
قال وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، الجمعة، إنه رفض طلبا لتغيير مكان مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل المقررة في 14 تشرين الثاني/نوفمبر في باريس.
وأوضح ريتايو، في تصريح عبر منصة “إكس”، أن البعض طالب بإقامة المباراة التي ستقام ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية، في مكان مختلف.
وأضاف: “أنا لا أقبل هذا: فرنسا لن تستسلم لأن ذلك يعني الاستسلام في مواجهة التهديد بالعنف ومعاداة السامية”.
وأشار إلى أنه بناء على تعليماته، اتخذ قائد شرطة باريس لوران نونيز الإجراءات الأمنية اللازمة للمباراة التي ستقام على ملعب ستاد دو فرانس في سان دوني، إحدى ضواحي باريس.
وطالب أنصار فلسطين، اليوم الاثنين، في مبنى الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في باريس، بإلغاء المباراة ضد إسرائيل التي تواصل ارتكاب الإبادة الجماعية في قطاع غزة والعدوان على لبنان.
وحمل نشطاء من جمعية “أوقفوا الإبادة الجماعية” الذين دخلوا مبنى الاتحاد الفرنسي لكرة القدم لافتات كتب عليها “إسرائيل مجرمة، الاتحاد الفرنسي لكرة القدم شريك في الجريمة”، و”لا للمباراة بين فرنسا وإسرائيل”، و”لا للمباراة بين فرنسا وإسرائيل”. المباراة بين فرنسا وإسرائيل” عاليا “أوقفوا الإبادة الجماعية” وهتفوا: هتافات مناهضة لإسرائيل.
وبعد الاحتجاج، دعا نادي “أوقفوا الإبادة الجماعية” إلى إلغاء المباراة خلال اجتماع يوم الثلاثاء مع مسؤولين من الاتحاد الفرنسي لكرة القدم.
وبحسب ما ورد أبلغ الاتحاد الفرنسي لكرة القدم الوفد بأنه “يتفهم” الغضب الذي أثاره هذا الحادث، بحسب الاتحاد.
واعترف مسؤولو الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بأنهم أعربوا عن “مخاوفهم” بشأن المباراة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم والسلطات الفرنسية منذ البداية.
كما أوضح الاتحاد الفرنسي لكرة القدم أن “القرار خارج عن إرادته”، وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم هو صاحب القرار الوحيد.
وأكد أن فرنسا “تلقت الأمر” بإقامة المباراة رغم التوترات بشأن الوضع في فلسطين.
وأضاف: «أنا لا أقبل هذا: فرنسا لن تتراجع لأن ذلك يعني الاستسلام لجهة اليمين ضد العنف ومعاداة الأشخاص».
أحضروا إلى بناء تعليماته، أخيرًا قائد شرطة باريس لوران نونيز، التدابير الأمنية اللازمة للمباراة التي ستقام في ملعب ستاد دي س في سان دوني، إحدى ضوابط باريس.
والاثنين، ناشطون مؤيدون لفلسطين داخل مبنى الاتحاد الفرنسي لكرة القدم المقدسة في باريس، بإلغاء الحركة مع إسرائيل التي تواصل شن الإبادة الجماعية ع لقطاع غزة وعدوان على لبنان.
و ن «أوقفوا الإبادة ا ا ا ا ا ا ا ع ا ا ا كرة كرة ا ا ا ا جريمة» اائي ، تمنعو وأوقفو ا ا ا ا وردو وردو ورددوورددو هتافات مناهضة لإسرائيل.
وفيما بعد الاحتجاج، طالبت جمعية «أوقفوا فرقة الإبادة» بإلغاء الإلغاء، خلال اجتماع عقد الثلاثاء، المسؤول عن الاتحاد كرة القدم الفرنسية.
بحسب ما ورد ورد الاتحاد الفرنسي لكرة القدم لأنه «يتفهم» والتي حدثت هذه الحادثة، للجمعية العامة.
واعترف بمسؤوليته عن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم للأطفال عبر عنوا «مخاوفهم» وتشمل هذه الإدارة الأوروبية لكرة القدم والسلطات الفرنسية منذ البداية.
رحلة الطرد الفرنسية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم بالقول إن «القرار بالخارج عن لكنها تستهلك إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم باستثناء صانع تبرع
حيث أن فرنسا «تلتقطت» بمصادرها الخاصة، بالرغم من الاهتمامات الخاصة بها عن الوضع في فلسطين.