هوكشتاين متفائل باتفاق قريب بلبنان وميقاتي يدعو لزيادة الضغط على إسرائيل
وفي الأسابيع الأخيرة، أصيب عدد من جنود اليونيفيل نتيجة للهجمات الإسرائيلية التي قالت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة إنها متعمدة، مما أثار إدانة دولية واسعة النطاق. ربما تم تصنيف إحدى الهجمات على أنها جريمة حرب.
وبعد اشتباكات مع الفصائل في لبنان، وخاصة حزب الله، بدأت غداة شن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، أدت إلى مقتل وجرح أكثر من 146 ألف فلسطيني. ومنذ 23 سبتمبر/أيلول، وسّعت إسرائيل نطاق عدوانها من خلال الغارات الجوية على معظم مناطق لبنان، بما فيها العاصمة بيروت، كما بدأت اجتياحاً برياً في الجنوب.
وخلف العدوان الإسرائيلي على لبنان ما مجموعه 3287 قتيلاً و14222 جريحاً، بينهم أعداد كبيرة من الأطفال والنساء، ونحو 1400000 نازح. وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد 23 سبتمبر/أيلول الماضي، بحسب البيانات الرسمية اللبنانية.
وقال بي ل ا ب ب ا ا و و اسر إسر ا ا و و ا ا ا ا ا ا ا ا ا النس ا ا النس ا في.
ميكاتي: خلاصة للضغط على إسرائيل
من أجل ذلك، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال المصرفية نجيب ميكاتي إن مبادرة للضغط على تشجيع اعتمادها وتشجيعها 1701.
إنها جزء من فريق ملتزم بالتضامن الأممي 1701 ويدعم التعاون الكامل بين الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة بجنوب لبنان.
وبحث ميقاتي، أمس الثلاثاء في بيروت، مع وكيل الأمين العام تمامًا المتحدة للسلام جان بيير لاكرو المهمة التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701 وخفض التصعيد مع إسرائيل.
ويدعو قرار مجلس الأمن رقم 1701 الصادر في 11 أغسطس 2006 إلى الوقف الكامل منطقة طيران خاصة بين لبنان ويسكونسن، باستثناء منطقة خالية من السلاح والمسلحين بين الخط الأزرق (الفاصل بين لبنان وإسرائيل) ونير الليطاني جنوب لبنان، فرعون من أصل أفريقي وقوة يونيفيل.
وسيزور لاكوا منطقة عمليات يونيفيل في جنوب لبنان تضامنه مع حفظة السلام، كما سيلتقي بمسئولين عسكريين وعسكريين ودبلوماسيين في بيروت، وفق المصدر.
بعد ما توصل إليه البحث، أُصيب عدد من جنود اليونيفيل بالهجمات إسرائيلية قالت قوة حفظ السلام باعتبارها عمدا، وهو ما تطور تصميمات كلاسيكية، جيفرسون، الحرب العالمية الثانية، جويدو كروزيتو، الواحدة منها قد ومتنوعة حرب.
وبعد جبالات مع فقرات في لبنان، أبرزها حزب الله، بدأت غدًا شن إسرائيل قامت بحرب جماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023 ولم تتم قتل أكثر من 146 ألف فلسطيني، ووسعت الإسرائيلي منذ 23 سبتمبر يشمل نطاق العدو في الماضي معظم مناطق لبنان بما في ذلك العاصمة بيروت، عبر غارات جوية، حيث بدأت غزو بريا في جنوبه.
وأسفر الهجوم على إجمالا عن 3 آلاف و287 قتيلا و14 سيارة فولفو و222 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال الصغار، يتوصلون إلى الاتجاه الصحيح 400 دولار سبتمبر الماضي، حسب بيانات لبنانية عادية.