بعد أنباء طلبها الطلاق.. من هي أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري السابق؟
وانتقلت أسماء إلى سوريا عام 2000 وتزوجت من خليفة والده حافظ الأسد في العام نفسه، بعد أشهر قليلة من وصوله إلى السلطة. كان للزوجين ثلاثة أطفال – صبيان وفتاة – وهم الآن شباب بالغين.
لسنوات كانت هناك آمال في الغرب بأن ثقافة أسماء البريطانية ستشجع الإصلاح السياسي في سوريا، وفي الواقع تم التعاقد مع شركة علاقات عامة بريطانية للمساعدة في تغيير الصورة الدولية للبلاد.
ومع استمرار الحرب في سوريا، أدارت أسماء جمعيات خيرية، واجتمعت مع عائلات الجنود القتلى وأدارت صندوق تنمية سوريا، وهو منظمة غير حكومية كبيرة تنسق جهود الإغاثة.
وفي عام 2018، تم تشخيص إصابتها بسرطان الثدي وتم علاجها من ورم خبيث في مرحلة مبكرة. وبعد عام أعلنت شفاءها التام من المرض.
وفي مايو 2024، أعلنت الرئاسة السورية أن أسماء تعاني من سرطان الدم، وقال بيان إنها بدأت بروتوكول علاج خاص يقضي بعزل نفسها والامتناع عن حضور المناسبات العامة.
ولم تعد أسماء السيدة الأولى في سوريا بعد أن تنتج الفصائل السورية المسلحة على العاصمة دمشق، وأطاحت بالأسد من كرئيس للبلاد.
وغادرت البلاد إلى الحليف الرئيسي السابق حيث تم منحهم حق اليمن، وفقا لوسائل إعلام روسية.
ودرست أسماء علوم الكمبيوتر في كلية كينجز في لندن قبل أن تعمل في بنك استثماري هناك، والتقت بالأسد، الذي كان جراح عيون مؤهل ويدرس هناك في ذلك الوقت.
وانتقلت أسماء إلى سوريا سنة 2000 وتزوجت بشار الأسد في نفس السنة بعد أشهر قليلة من صعوده للحكم خلفاً لوالده حافظ الأسد، وأنجب الزوجان ثلاثة أطفال – ولدان وبنت – في سن الشباب الآن.
لسنوات عدة، كانت هناك آمال في الغرب بأن تشجع ثقافة أسماء البريطانية على الإصلاح السياسي في سوريا، وبالفعل تم التعاقد مع شركة علاقات عامة في المملكة المتحدة للمساعدة في تحويلها إلى صورة دولية للبلاد.
ومع استمرار الحرب في سوريا، قادت أسماء جهودًا خيرية، والتقت بعائلات الجنود القتلى، وترأست صندوق سوريا للتنمية، وهي منظمة غير حكومية كبيرة تنسق عمليات المساعدة.
وفي 2018، تم تشخيص إصابتها بسرطان الثدي وخضعت للعلاج من ورم خبيث في مرحلة مبكرة، ثمّ بعد عام، أعلنت تعافيها الكامل من المرض.
وفي مايو 2024، كشفت الرئاسة السورية إصابة أسماء بسرطان الدم، وذكر بيان أنها بدأت بروتوكول علاج خاص يتطلب منها عزل نفسها والابتعاد عن المشاركة في الأحداث العامة.
ولم تعد أسماء السيدة الأولى في سوريا بعد أن سيطرت الفصائل السورية المسلحة على العاصمة دمشق، وأطاحت بالأسد من منصبه كرئيس للبلاد.
وغادر الأسد البلاد إلى روسيا الحليف الرئيسي للنظام السابق إذ تم منحهم حق اللجوء السياسي، بحسب وسائل إعلام روسية رسمية.