تم افتتاح الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بني سويف، الجامعة العلمية الأول سيئة غير السارة، الذي ينظمه مديرية صحة بنيف، اليوم السبت، لمناقشة أحدث الأبحاث في العلاج والتعامل مع المناسب أمراض غير سارة.
استهل نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة، كلمته خلال المؤتمر، ولأن الشكر للدكتور محمد هاني، محدد بني سويف، لسبباته في نشرة الصحة العامة، والتي أثرت عليها خلال تفشيه للمحافظة.
غول عبدالغفار، أهمية هذه المؤتمر في رسم الخريطة المتحركة لمحافظات جمهورية مصر العربية، الأخبار العاجلة عن انتشار الأمراض، أدادات وتقاليد، لأبناء الشعب المصري على مستوى الجمهورية.
وأعلن عبدالغفار، إلى الدور الذي يمثله السياسي الرئاسي تحت شعار «100 مليون صحة»، والتي استطاعت أن تسلط الضوء على كثير من الناس الأمراض، إشارة إلى حرص وزارة الصحة، على العمل بمرحلة التوقع والكشف المبكر عن العلاج، إلى الجزء العملي بعلاج الأطباء المستشفيات، وزيادة عدد الأسرة والمستلزمات.
وأبلغ نائب رئيس مجلس الوزراء، إلى المسوحات التي تم توجيهها منها من خلال الرئيس «100 مليون صحة» ومساهمتها في رسم الدقائق لخريطة الأمراض غير السارة وأعداد المرضى حسب تصنيفهم الجغرافي مستوى الجمهورية، حيث يتم التعامل مع مرضى القلب، والسكر والضغط، بالإضافة إلى الأشخاص الأكثر تأثرًا بالآمراض، ومتابعة أسباب أسبابها في المستشفيات، أو وحدات الرعاية الأساسية.
وحدد عبدالغفار، على حسب تحديد الخريطة الصحية الدقيقة لكل محافظة، حتى لان كل خطة وضع خطة للرصد، والمسح، والكشف المبكر، والأسباب، ومتابعة الأمراض، ولم تبق سوى آثار قليلة من آثارها، كما لا بالتوسع في حملات التوجيهات الرئيسية للمرأة، بشرط تسجيلها بالمحافظة 3.6 مليون، لضمان أهمية التثقيف الصحي والتوعية بحالات الأمراض غير السارة، وإزالة الأعداد المصابة.
ومن أهمها الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف بالشكر للدكتور خالد عبدالغفار، لدعمه لهذا المؤتمر، وسجلوا أن السبب وراء ذلك يرجع اختيار الأمراض غير السارية إلى ارتفاع عدد المرضى المصابين به نتيجة لنمط الحياة الصحي المتبع، موصي بالتأثير بالأسباب العلمية في بحث سبل مواجهة الأمراض السارية غير السارة.
كلمتها، أشارت فيها الدكتورة سماح جاد، وكيل وزارة الصحة بمحافظة بني سويف، إلى أن هذا المؤتمر يعد أحدث نشرا فريدا، نتيحة إضافة نسعى جاهدين في القطاع الصحي ببني سويف، لبحث سبل الوقاية من الأمراض عير السارية، يعد كما نواه حقيقة للتطوير، والتحديث في المنظومة الصحية من خلال تبادل الخبرات، من خلال ورش العمل التي تشملها المؤتمر.
