انتقال سلمي في سوريا.. نص البيان الختامي للجنة الوزارية العربية في الأردن
وشدد على لجنة اللجنة الفرعية جميعها العربية السورية، اليوم السبت، الوقوف إلى جانب الشعب السوري إرادته وخياراته تمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية، بما فيها المرأة والمجتمع بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية.
تومض ضوء الصباح لاجتماع أعضاء لجنة الاتصال الخاصة العربية بالإضافة إلى سوريا على دعم انتقالية سلمية سياسية سورية-جامعة سورية.
كل هذا إلى جانب دعم دور المبعوث الأممي إلى سوريا، والطلب من الأمين العام تمامًا لتزويده بكل العناصر الضرورية والبدء العمل على إنشاء بعثة أممية لمساعدة سوريا لدعم اللاجئين الانتقالية في سوريا.
وأضاف البيان أن “هذه المرحلة الدقيقة تتطلب حوارا وطنيا شاملًا وتكاتف الشعب السوري بكل مكوناته وأطيافه وقواه السياسية تأسيس جمعية سوريا الحرة المستقرة الموحدة يستحقها الشعب السوري بعد سنوات طويلة من الاعتقاد والتضحيات”.
إنها ضرورية للوقف الفوري لجميع العمليات، الجمعة، إلى نعترف بحقوق الشعب السوري بكل مكوناته، ومن دون أي تمييز على أساس العرق أو المذهب أو الدين، بالإضافة إلى العدالة والمساواة للجميع ث.
وأكد التوقيع بـ “الحفاظ على الدولة الطبية القوية القيام بأدوارها في خدمة الشعب السوري، وحماية سوريا من نحو المطالبة بالفوضى، والسلطة السياسية على جاس جهاز شرطة للدفاع عن النفس ولهم وممتلكاتهم ومقدرات الدولة السورية.
كما دعا ”الالتزام جهود جهود مكافحة الارهاب والتعاون في محاربته في ضوء أنها تزيد من خطورة المنطقة على سوريا والأدوية والعالم، ويشكل ظهره بسبب الجامعة”.
وتشمل التضامن المطلق مع سوريا في حماية وحدتها وسلامتها جيرانها وسيادتها وأمنها إستقرارها سيء للغاية، واندانا توغل إسرائيل داخل المنطقة الحرة مع سوريا وسلسلة المواقع المجاورة لها في جبل الشيخ ومحافظتي القنيطرة وريف دمشق، ورفضه خذا غاشما ومجموعها الشامل الدولي ولا الاتفاق على فك الجبل المبرم هذا من عام 1974.
وأكد البيان بـ “انسحاب القوات الإسرائيلية”، ونظرا لأن “هضبة كولان أرض سورية محتلة يجب أن تجدها”، مجتمعا مجلس تدابير أمنية ضرورية تدعو إلى هذه الاختراقات.
ثم مضى على توفير الدعم الكامل الذي يحتاجه الشعب السورية، بما في ذلك من خلال التعاون مع منظمات الأمم المتحدة اتباعاً، لافتة للنظر إلى التعامل مع الواقع الجديد في سوريا سيستقر إلى مدى اختلافه مع الأفكار والتفصيلات بشكل أكبر، بما في ذلك تحقيق الهدف الهدف النهائي في تلبية حقوق الشعب السوري وتطلعاته.
وابدأ اجتماع لجنة الاتصال العامة العربية بالإضافة إلى سوريا اليوم في مدينة العقبة الأردنية برفقة وزراء الإمارات الخارجيين، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، لمسة قطر.
لذلك تذهب إلى لجنة الاتصال الخاصة بالمملكة الأردنية الهاشمية العربية السعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية.