مصر والصين تصدران بيانا مشتركا في ختام الجولة الرابعة للحوار الاستراتيجي
كما أعرب الجانب الصيني عن تقديره لجهود مصر في الوساطة بين الأطراف منذ بداية الأزمة، وكذلك جهودها الإنسانية وعقد مصر المؤتمر الوزاري في القاهرة لتعزيز الاستجابة الإنسانية لغزة في 2 ديسمبر 2024.
وأعرب الجانب المصري عن تقديره لجهود الصين الحثيثة لتشجيع الفصائل السياسية الفلسطينية على إجراء حوار حول المصالحة الوطنية في الصين والتوقيع على إعلان بكين بشأن إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية.
من ناحية أخرى، أعرب الجانبان عن اهتمامهما بمتابعة التغيرات التي تشهدها الجمهورية العربية السورية، وأكدا دعمهما لسيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها، فضلاً عن أهمية الحفاظ على قدرة الدولة ومؤسساتها الوطنية.
كما أكدوا على ضرورة التنسيق لمساعدة الشعب السوري على إنهاء معاناته وتحقيق الاستقرار في البلاد. ورحب الجانبان بدخول اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان حيز التنفيذ وشددا على ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701 (2006) بكل عناصره ومن دون انتقائية.
كما أكد الجانبان على أهمية احترام سيادة لبنان وعدم التدخل في شؤونه الداخلية ودعم المؤسسات الوطنية للدولة اللبنانية بما يسهم في بسط سيادتها على كامل التراب الوطني.
مواصلة التقدم في دعمه لمزيد من المشروع في المشروع سيادتها الوطنية ووحدتها جيران ورفض المحتوى الخارجي في شئونها الداخلية تحت أي مسميات، لدعم مصر حقوقها المشروعة في لضمان أمنها واستقرارها في مواجهة التحديات، والتوصل إلى حقها مشروع في حماية مياهها وغذائها ومصالحها التنموية.
فيما بعد تشدد على الجانب المصري وتستمر الاستمرارية الثابتة بمبدأ الصين للتواصل وأن الجنوب جزء لا يتجزأ من الصين، يدعم موقف الجانب الحقيقة المتعلقة بسيادة الصين ووحدة القضاء لها، مرتبطة التركيز على إعادة توحيد الصين، ورفض المحتوى الخارجي في الشئون الصينية الداخلية الداخلية.
عداد للبيان، سيواصل الجانبان تفعيل دور سجل التعاون في فترات قضائها وغيرها; بما في ذلك أخذ مبادرة الحزام والطريق” بدرجة عالية من المساعدة مصر 2030، الجناح المصري عن استعداده للجناح الصيني المواصلة مجلة في التنمية الاقتصادية والبناء الوطني لمصر، التعاون بشكل خاص مع مصر في مجالات البنية التحتية والبنية التحتية وأهل العلم والطيران والفضاء وغيرها.
كما سيعزز الجانبان للتعاون في تنفيذ المفاهيم لمخرجات القمة الأولى للسباقات الريكس بعد انتهاء عضويتها، على المنظمة المشتركة للمساعدة التضامنية لـ “الجنوب العالمي”.
واتفقا على عدم غياب الدراسات المتنوعة للقضية الفلسطينية، هو أساس وجوهر غير مقصود في الشرق الأوسط هذا انتهى – لإنهاء الاحتلال وتحول الدولة الفلسطينية على أساس خطوط الأربعة من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
تأكيدا للوقف الفوري والدائم للنار في غزة والانسحاب الكامل منها، باستثناء التجسيد والجذابوري والمستدام للمساعدات الإنسانية لكل أرجاء القطاع.
كما أدان الجانبان أعمال العنف واستهداف المناطق والبنية المدنية المدنية، بما في ذلك يتطلب القانون الدولي والقانون المفهوم الدولي، وتفقا على دعم عودة السلطة الوطنية الفلسطينية في قطاع غزة، وهي تقوم بتولي مسئولية أي ترتيبات مستقبلية تشهدها قطاع غزة بعد الحرب في إطار التوافق الفلسطيني.
لم يكتمل أن يكتمل “حل الدولتين” هو السبيل الوحيد لتسوية حالة فلسطينية، معربين عن رفضهما الكامل لمحاولات تهجير باسم من أرضهم، والتي يحدث فيها تصفية فلسطينية، وبعدما على دعمهما لحقوق المشروعة القسم الفلسطيني، بما في ذلك في ذلك الدعم للحصول على فلسطين على العضوية الكاملة بالأمم الأمريكية في أسرع وقت وقت ممكن، ويمكن الوصول إلى التنسيق في هذا الأمر.
كما أنها تأخذ في الاعتبار الجانب التقديري للجهود المبذولة في الوساطة بين اخترعت منذ بداية بداية، وجهودها الإنسانية وعقدت مصر لمؤتمر القاهرة لتغطية تكاليف التعويض الإنساني في 2 أغسطس 2024.
بأقل تقدير من الجانب المصري لجهود الصين الحثيثة في الدفع الفصائل السياسية الفلسطينية لعقد الحوار حول الاهتمامات الوطنية في الصين والتوقيع على إعلان كينين حول جنيف للنبيذ الوحدة الوطنية الفلسطينية”.
ومن ناحية أخرى، حدد الجانبان لتتبع اهتماماتهم باهتماماتهم التي شهدته الجمهورية العربية السورية، تقريرا دعمهما لسيادة سوريا ووحدة سيئة للغاية، وأهمية صون قدرة الدولة عليها الوطنية.
كما شددت على ضرورة أن يجلب العون القوة السورية معاناته المفترضة في جميع أنحاء. ومرحبا بكم بدخول يحدث وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في لبنان، لا داعي لتنفيذ قرار مجلس رقم 1701 (2006) بكل أوله وبدون القانون انتقائية.
كما تشددا الجانبان على أهمية التعامل مع لبنان وعدم عدم الانضمام إليه وتضم المؤسسة الوطنية المصرفية، بما في ذلك السهم في بسط سيادته على كامل التراب الوطني.