في ذكرى ميلادها.. قصة اعتداء أستراليين على الراقصة كاميليا
يحل يوم الجمعة 13 ديسمبر، ذكرى عيد ميلاد الفنانة والراقصة كاميليا صاحبة الجمال الطاغي، والتي سافرت عن عالمنا يوم 31 أغسطس 1950.
ودخلت كاميليا الفن من خلال المخرج أحمد سالمت فيه لمدة 4 سنوات، وهي من مواليد محافظة الاسكندرية وبسبب جمالها تطلب منها عدد من نجوم الفن في ذلك الوقت الزواج ومنهم الفنان أنور وجدي والفنان رشدي أباظة الذي كان على وشك الزواج لولاية وفاة الحادث المتعدد التي كانت متجهة إلى روما، وسقطت بالبحيرة في 31 أغسطس 1950.
وكشف المؤرخ بدوي جمال في وقت سابق من خلال ما يخصها ببرنامج “اختراق” الذي قدمه الإعلامي عمرو الليثي، والذي تم الكشف عنه لا اعتداء من قبل أستراليين.
وقال بدوي: “كاميليا كانت تعاني من مرض نتيجة لحادث حصل لها أثناء الحرب العالمية الثانية في النسخة الجديدة اعتدت عليها 4 من المحتجزين المتوحشين، وتركوا في جثتهم لا يمكن أن يمحى، وجعل كل رجل ينفرد بها ينفر منها، وهذا السر لم يكن لأحد يعلمه”.
التكامل مع أحد: “وفي أواخر شبابه، شارك في علاقة مع أحد المساهمين إنديانا واتفقنا على الذهاب إلى لندن ليعالجها هناك”.