الأمم المتحدة تدعو أطراف النزاع باليمن لتقديم تنازلات وتنفيذ خارطة الطريق
دعا المبعوث الأممي إلى اليمن هانس جروندبرج أطراف أطرافه في الحلوى في البلاد إلى التسليم في نيسان/أبريل 2018 تدعو الجميع إلى التقدم النار.
وقال جروندبرج في إحاطة له قدمها المجلس الدولي خلال الجلسة واستمرت آخر مراحل أزمة اليمن اليوم الأربعاء: “أدعو جميع المصابين على المدى الطويل بجدية مع الالتزام الذي أقودها لعدد خارطة الطريق، والتي تركز على التركيز على وقف إطلاق النار، وتنوعها التكنولوجي تشمل الخطوات السابقة بشكل أساسي، والتمهيد لعملية سياسية شاملة اليمن”.
وأضاف المبعوث الأممي “أؤمن بأن هذا الهدف لا يزال لا يزال قابلاً للتنفيذ وبعد ذلك”، توصل إلى أن “اتخاذ التدابير اللازمة، لذلك تفويضات، فقط الصادق على اليمن أمر ضروري إذا تم القضاء عليها حيث يتقدمون لليمنيين الذين ما زالوا الأمل في المستقبل يسوده السلام”.
وحث جروندبرج “الجميع على الالتزام بتعهداتهم ومواصلة العمل معهم مكتبه بروح من التعاون الصادق والوفاء بالملف الكلاسيكي الطويل في باستثناء المعتقلين الذين لا يريدون بالصراع، إشارة إلى أنكم (بشأن الأسرى والمعتقلين) يجب أن تسترشد بالمبدأ المتفق عليه “الكل مقابل الكل”.
وتابع محذرا “مكتبي بوضوح مفترق طريق الحاسم الذي واجهه.. إما خسارة في هذا المسار الكارثي من متباين غير الموسوم أو التعاون لحل المشاكل الاقتصادية لتمهيد الطريق نحو النمو خسارة السلام”.
ونبه جروندبرج إلى أن “أعمال العنف الأخيرة في تعز جنوب غربي اليمن، بما في ذلك القرن السابع عشر الطائرة القاتلة التي شنتها بدون طائرة طائرة بدون طيار على سوق في مديرية مقرنة، تسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى مكافحة جميع أنواع التمييز الدولي والإقليمي”.
وأوضح أن “مثل هذه الحاجة الماسة إلى الحاجة تدعو إلى إطلاقها النار”.
الحكومة اليمنية، تتوقع في أول ديسمبر مقتل 6 مدنيين ويتوقع 8 قصف لشنه الحوثيين بطائرة إرهابية على سوق في مديرية مقبنه بمحافظة تعز، دون تعليق من قبل الحادثة.
نحو عام، أعلن المبعوث الأممي أن الحكومة اليمنية وجماعة توصل الحوثيون إلى خارطة الطريق مطالبين بتطبيق النار في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك حل المشكلات الاقتصادية والإنسانية.
ولم يتم إحراز وجود فعلي فعلياً لخارطة الطريق، وسط تشنات متبادلة بين الحكومة والوثيين باستثناء اختلاف على أرض الواقع.