وقال الكرملين، الأربعاء، إن موسكو تريد "استقرار الوضع في سوريا في أسرع وقت ممكن".
وأضاف: "روسيا أنجزت مهمتها، وقدمت المساعدة لسوريا، وبذلت جهودا كبيرة، وبعدها واصلت قيادة الرئيس السوري بشار الأسد عملها".
وفيما يتعلق بالضربات الإسرائيلية، قال الكرملين إن “التحركات في هضبة الجولان المحتلة والمنطقة العازلة من غير المرجح أن تساهم في استقرار الوضع في سوريا”.
وقالت وزارة الخارجية الروسية إنها “تراقب عن كثب الأحداث في سوريا وتجري اتصالات مع الأطراف المسيطرة على الوضع”.
وأضافت: “نعقد اجتماعاً لمركز العمليات الخاص بأمن المواطنين الروس والمنشآت الروسية في سوريا”.
