العرب

الملكة كاميلا تتغيب عن مراسم استقبال أمير قطر

وشُخصت الملكة بالمرض قبل شهر، بعد الرحلة مع الملك إلى أستراليا، والتي لا تتوقف أبداً في الهند خلال طريق العودة.

وكان قصر باكنغهام قد أعلن عن العدوى في أوائل نوفمبر، قائلًا: “جلالة الملكة مريضة حاليًا بسبب العدوى في الثدي، وينصح بها “”””””””””””””””””””””””

وانسحبت الملكة من عدد الارتباطات المقررة في بداية نوفمبر، مثل “يوم التجمع”، بسبب العدوى، وينصح بتحليلها في ذلك الوقت، بقضاء فترة قصيرة من البرد في المنزل.

وقال القصر إنها ستعود لأداء واجباتها العامة في وقت لاحق ذلك الشهر، لكن مع بعض التغييرات في جدول أعمالها.

ومع ذلك، عادت الملكة إلى لندن خلال شهر الماضي، حيث حصلت على درجة الدكتوراه الفخرية في الأدب، قدمتها لها الأميرة آن.

وستكون هذه أول زيارة رسمية تشارك فيها كيت ميدلتون أميرة ويلز منذ تشخيص إصابتها بالسرطان، الذي أُعلن عنه في مارس كجزء من عودتها التدريجية إلى مهامها الملكية.

ولن تكون الملكة حاضرة في رحلة العودة بالعربة إلى قصر باكنغهام بعد الاستقبال الرسمي لزعيم قطر، فيما ستحضر مأدبة الغداء عند عودة الوفد الملكي، ومن المتوقع أن تزور معرضاً في صالة الصور في الإقامة الملكية.

كما ستحضر الملكة عشاءً رسمياً الثلاثاء، لكن الأميرة كيت لن تشارك في هذا الحدث.

ومن المنتظر أن تحضر الملكة مراسم وداع أمير قطر يوم الأربعاء.

وتقول المصادر إن تشخيص الملكة في نوفمبر لم يتغير، وإنها بحاجة إلى وقت للراحة والتعافي بشكل كامل، وهو أمر يشكل تحدياً أكبر مع طبيعة الارتباطات المتتالية في زيارة الدولة.

وشملت التعديلات التي طرأت على مشاركة الملكة في المراسم الرسمية، قضاء قدر كبير من الوقت في الخارج أو الوقوف وتحية الناس.

وبما أن التوقعات بأن لندن ستشهد درجات الحرارة تبلغ نحو 7 درجات مئوية يوم الثلاثاء، فيرجَّح أن الأطباء الملكيين حرصو على أن تفوّت الملكة مراسم الاستقبال؛ لتجنب وقوفها في البرد لفترة طويلة من الزمن.

وشُخصت الملكة بالمرض قبل شهر، بعد رحلة مع الملك إلى أستراليا، والتي تضمنت توقفاً في الهند خلال طريق العودة.

وكان قصر باكنغهام قد أعلن عن إصابتها بالعدوى في أوائل نوفمبر، قائلاً: “جلالة الملكة مريضة حالياً بسبب عدوى في الصدر، وقد نصحها الأطباء بفترة قصيرة من الراحة”.

وانسحبت الملكة من عدد من الارتباطات المقررة في بداية نوفمبر، مثل “يوم الذكرى”، بسبب عدوى الصدر، وقد نصحها الأطباء في ذلك الوقت، بقضاء فترة قصيرة من الراحة في المنزل.

وقال القصر إنها ستعود إلى أداء واجباتها العامة في وقت لاحق من ذلك الشهر، لكن مع بعض التغييرات في جدول أعمالها.

ومع ذلك، ظهرت الملكة في مناسبة بجامعة لندن خلال الشهر الماضي، حيث حصلت على درجة الدكتوراه الفخرية في الأدب، قدمتها لها الأميرة آن.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى