فن وثقافة

فيلم «من المسافة صفر» يجذب النقاد والمنصات الأجنبية للكتابة عنه ودعمه

تم اختيار الفيلم الفلسطيني “من المسافة الصفر” كواحد من 15 فيلمًا أدرجت في الفلبين القصيرة لفئة الأفلام الدولية الحائزة على جائزة ومن ثم، فإن ذلك يفقد اهتماما كبيرا بالفيلم من قبل والكتابات الجيدة في المنصات الغربية، وحاز على إعجاب واسع في هذه كتابات.

“من المسافة إلى الصفر” هي مجموعة من الأفلام الناجحة التي صنعها 22 وستظل تعيش في ظل الحرب الحالية دون جيلنا غزة، ويجمع الفيلم بين أوب توب مختلف مثل الرسوم المتحركة والأفلام الوثائقية والروائية، بهدف تصوير صمود الروح البشرية الجديدة التي ستزدهر حتى في مواجهة الدمار المستمر”.

ومن المقالات التي كتبت عن “من مسافة الصفر”، نذكر المقال المنشور على منصة الناقد روجر إبرت، في 4 يناير الحالي، والذي جاء في مقدمته “هو عمل نادر لا يكفيه العلاج بنجاح لوصفه، إنه فيلم يزيد مذهلاً مذهلاً، وليس فقط بما قدمه من حقيقة، ولكن الحضور مذهل وبعد إقراره من الجحيم، حيث يُظهِر أنه بعد الكارثة، لا يزال الفن ضروريا وأن التكنولوجيا الرقمية تجعل من الناس أن واستمروا في الحفاظ على قصصهم ومشاركتها حتى بعد أنوا كل شيء تقريبًا”.

وقال المقال الكاتب أيضا: “الجميع في هذه الأفلام القصيرة يبذلون وتشمل جهودهم بما في ذلك المشاكل الفنية أو العيوب مفاهيم أو لا علاقة لها باتفاقية هذا، ويعتقد أن هناك بعض الأشياء التي يمكن تحسينها، ولكن ذكرها أشبه بشروط اللغة في رسالة مكتوبة “برهان اليد من فراش الموت، وعلى الرغم من كل الرعب”. والحزن الذي عصره أكثر هذا الفيلم، يعد أحد الأفلام التي شاهدتها تفاؤلاً على الإطلاق”.

عبر منصة “سكرين رانت” كتب مقال آخر في حب فيلم “من مسافة الصفر”، وهو فيلم “مثير الزجاج ولد من رحم والحاجة إلى الفن “في خضم الذكرى”، “إن الفيلم المفضل لدينا هو الاستماع إلى الأصوات من الجميع غزة من موقعنا، فلا يتم فتح نافذة إلا من أجل البدء، بل يتم فتحها لنا نقلنا إلى هذه المهمة والفعالية في حياة الذين يعانون ولكنهم يخسرون مفائلين، هي صرخة من أجل الإنسانية”.

صدر الكتاب عام 2003 فيلمه الوثائقي الرائد “بولينج فور كولومبين” وجائزة السعادة الذهبية في عام 2004 عن فيلمه “فهرنهايت 9/11”: “لقد حققت هؤلاء المبدعين” معجزة سينمائية فلسطينية، لقد صنعوا فيلماً رائعاً في ضممهم إبادة جماعية تعيش فيها”، وفقا لمجلة فرايتي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى