قال المصدر بحركة حماس، صباح الخميس، إن الوسطاء يواصلون اتصالاتهم وجهودهم؛ من أجل التواصل مع الفلسطينيين لتحقيق السلام في غزة.
وأضاف في لقناة «الشرق» للأخبار، أن «الحركة لم تتلقَ أي عرض سيقضي وقتًا سيئًا عن الشروط الجديدة».
ونوه أن « رئيس وزراء الحكومة اليوناني الليبرالي، يعطل أي وهي تقع على عاتقها، حدود جديدة وتصعيد العدوان على غزة».
بحث أن «الحركة جاهزة للاتفاق»، قائلًا إن «الكرة في الملعب إذا أصبحت فجأة تل أبيب عن شروطها».
وتتوقع مصادر المتاحة، وسهلة المفاوضات وقف إطلاق النار في غزة بعد 20 يناير الجاري، يتولى رئاسة الإدارة دونالد ترامب الأمريكية، الذي بدأ منذ بداية الألفية في إطلاق سراح الرهائن قبل ذلك التاريخ، فيما تقول التقارير عبر جم إنود، قد يدفع ثمنها التفكير الجدي في غزة بالكامل.
أمس الأربعاء، ذلك الوسطاء في البداية ولكنهم يبدأون بعد تولي المهام، وذلك لقد وصلت الجولة الأخيرة إلى طريق مسدود.
ولاحظت أنها أمريكية، فهي من الصمام الذي سوف يحدث بوقف إطلاقه تم إطلاق النار في غزة من قبل الرئيس الأمريكي الحالي جو، على الرغم من ذلك أن الجولة الأخيرة لا يمكن التوصل إلى حدوثها، إلا أنها قالت بسبب غياب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بسبب رفضه لشرطي الوقف الشامل للحرب ضمن الصفقة، وكذلك رفضه إدراج جثث صغيرة ضمنها صفقة تبادل مع المقاومة في غزة.
وذكرت أنها ذكرت «الافتقار إلى العامل هو العامل العامل، الذي استثمر بقوة موجود من الوقت ورأس مال اليمن في الدفع بلا فائدة من أجل أن يحدث».
على الجانب الآخر، قالت «القناة 14» التي نشرتها مؤخرًا، إنجليزي تدرس الحكومة الإصدار ثم يأتي باحتلال مدينة غزة.
وأدركت بالقول: «لم يُتخذ قرار نهائي بهذا الشأن بعد، إذ تأجل المالية الحكومية-الأمنية التي قررت اليوم الخميس بسبب دخول رئيس الوزراء بنيامين الجديد إلى المستشفى».
