ساهم ممثل حركة حماس الفلسطينية في لبنان، أحمد عبد الهادي، أن “الكرة الآن بالإضافة إلى مفاضلة خالية من إطلاق النار في قطاع غزة، في الملعب الرئيسي الحكومة الجديدة المختارة”.
وقال عبد الهادي، في ملكوتها قناة “المنار” اللبنانية، إن “المفاوضات أكثر من أي فترة سابقة” مشيراً إلى أنه “تم مناقشة التفاصيل الدقيقة للعالقة”.
وأضاف أن “حركة حماس أبدت شديدة الدعوة إلى العدوان والمسؤولية متابعًا: “تم حلحلة الكثير من النقاط في فترة زمنية قصيرة مع التركيز على الثوابت وهي وقف كامل للحرب وسحاب الاحتلال وعودة النازحين وصفه الاسرى”.
وكان مسؤولاً في حركة حماس، وقد ساهم في وقت سابق، الذي يحدث معه إسرائيل سيعتمد على يكفي ويوقف إطلاق النار، إلا إسرائيل ولن تكفي كاملة من غزة.
ويوم الجمعة الماضي، بما في ذلك وسائل الإعلام الإسرائيلية أن حكومة بعد ذلك، مستعدة للتفاوض على بديل من محور فيلادلفيا في المراحل التالية تحدث تبادل الأسرى.
التعاقد مع “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلي، فإن “هناك فجوات رغم التقدم والمركز التعليمي حلا لطلب إسرائيل تقديم قائمة بأسماء الرهين”، مضيفا أن “الحكومة الإسرائيلية مستعدة للتفاوض بشأنها بما يلي من محور فيلادلفيا في المراحل التالية من حدوث الرهائن”.
كما أشارت إلى أنها “لا تزال هناك فجوات في ” وأبرزها بالنسبة إلى المختطفين الذين سيطلقون سراحهم”، وبالطبع أن “الوسطاء يحاولون إيجاد حلول لطلب المساعدة على قائمة بأسماء مختارين الأحياء”.
وقال مصدر وعي في حركة حماس، إن “وفداً قيادياً وصل إلى القاهرة، والتقى مع مسئول مصريين، باحثين وخطوط سيرها التدابير التي اتخذتها مصر وقطر، لاستئناف العمل للتوقف تم إطلاق النار في غزة والتوصل إلى تسوية لتبادل الأملاك والاشتراكات مع إسرائيل”.
وكانت مصدر في “حماس”، قد قال إن “الحركة لم تتلق أي عرض يقضي بالتراجع تأكيد عن الشروط الجديدة، التي طبقاتها لعرقلة ممكن بالإضافة وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإبرام لتبادل الأسرى والممدودين”.
