العالم

أبو الغيط: المنطقة العربية تواجه تحديات بسبب تطور الهجمات الإلكترونية

وأكد أنه على الرغم من هذه المؤشرات الإيجابية، إلا أن المنطقة العربية لا تزال تواجه العديد من التحديات حيث تتطور الهجمات الإلكترونية بشكل أسرع من أي وقت مضى، مشيراً إلى أن الهجمات الإلكترونية زادت بشكل ملحوظ في العامين الماضيين بسبب الوضع الجيوسياسي والأمني وعدم الاستقرار الملحوظ في أجزاء كثيرة من العالم. وشددوا، بما في ذلك المنطقة العربية، على أن التعامل مع هذه البيئة الأمنية عالية المخاطر يتطلب استثمارات جادة في مجال الأمن السيبراني، مما جعله أولوية قصوى للحكومات العربية، وكذلك المؤسسات الصناعية والشركات. الشركات الكبيرة والصغيرة.

وأوضح الأمين العام للجامعة العربية أن المنطقة العربية تعتبر الأكثر عرضة للهجمات مقارنة بدول العالم الأخرى، نظرا لموقعها الجغرافي وأهميتها الاستراتيجية بالنسبة للشركات الاستثمارية الكبرى، بحسب خبراء وتقارير الخبراء ومن المتوقع أن ينمو سوق الأمن السيبراني في الشرق الأوسط ليصل إلى حجم 44.7 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2027

وأوضح أن المنطقة العربية تواجه تحديات بسبب العقد الكبير الإلكترونية، مشددة على أهمية العمل الجماعي والمشترك لأنها عربية صلدة على تلك الجبهة المهمة والخطيرة.

وقال أبو الغيط، في كلمته خلال الفترة الأولى من رئاسة الوزراء العرب للأمن السيبراني في الرياض، إن هذا المجلس سيمثل إضافة جديدة لمنظومة الأمن الوطني العربي، مثمنا جهود السعودية صاحبة مبادرة لتطوير هذا الصباح والحساس والذي شهد العالم العديد من التحديات والتهديدات الأخرى بمجال الأمن السيبراني، وبالذات في ضوء ديناميكي في تسريع التحول الرقمي في جميع المجالات والقطاعات.

لأن أبو الغيط، عن تطلعه إلى أن يمثل هذا المجلس منصة الوليد السيطرة الجديدة على اللغة العربية في موضوعات حماية المعلومات لتعلم السيبراني، وأن تمثل قيمة إضافة لمنظومة العمل العربي كفاءات، مفاهيم في التعامل مع أدوات العصر الحديث وشهدت ما يشهده قطاع التكنولوجيا من تحولات متقنة تأتي في مقدمةتها جُبُاتٌ عظيمة في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصة في العامين الاخيرين.

وقال الأمين العام إن جامعة الدول العربية أدركت منذ فترة التهديدات والتهديدات التي تنشأ من عدم مواكبة التقدم في المجالات لاحقًا بتكنولوجيا العصر الحديث، مما دفعها إلى ما هو مهم خاصة بالمجالات، ومن جديد، قضية القانون السيبراني، حيث تحملت الجامعة العربية خلال الفترات السابقة، ومن خلال أجهزتها والمجالس المخصصة لمختلف الأشخاص مثل مجلس الوزراء العرب للاتصالات المحددة، مسئولة متابعة موضوعات الأمن السيبراني في مختلف المنضمين الجدد.

وأضاف أبو الغيط: “آمل أن يجد المجلس وأمانته الناشئة من القوانين والمقررات الصادرة عن هذه الأجهزة والمجالس ما يكفي للبناء عليه قوام مستقيم لتأسيس نموذج عربي نموذجي “حماية الفضاء السيبراني العربي”.

صغار إلى بعض هذا الجهد الذي بُذل كالاستراتيجية العربية للاتصالات الرقمية (الأجندة الرقمية 2023-2030) متاحة أيضًا العام القادم هو 2023 تم تصميمها خصيصًا لتكنولوجيا الاتصال المؤسسي لقرار القمة الاقتصادية والنموية ببيروت عام 2019،والتي تمت إحالتها إلى المجلس حسب وضع مجلس الوزراء للاتصالات العربية .

ودعا أبو الغيط المجلس إلى استكمال هذه المسافة والبدء في التنسيق التعاون مع مجلس الوزراء للاتصالات التجارية الاستراتيجية العربية للأمن السبراني، كخطوة نحو الفضاء سيبراني عربي آمن، بالإضافة إلى التعاون مع وزراء الوزارة العامة للاستثمارات والقطاعات الفنية التي تستهدفها Forgotفعاليات الموقع العربي في المحافل الخاصة بالأمن السيبراني.

وأوضح أن عدة دول عربية حصلت على أطفال مشهودين في مجال القانون السيبراني، حيث يتم قطع الشواطئ بشكل كبير في تطوير شبكة الإنترنت العصبية قواعد الأنظمة والقوانين ذات الصلة، مما ينعكس على الوضع مراكز الدول العربية في مؤشر السيبراني السيبراني GCI والاتحاد عن الاتحاد الاتصالات الدولية ITU خلال التقرير الأخير لعام 2024، والتي تأثرت فيه ثماني دول عربية التصنيف الأول وأربعة دول الفئة الثالثة، الغربية دول التصنيف الرابع التصنيف الأول الخامس.

تشير التقارير إلى أنه على الرغم من المؤشرات الإيجابية، لا تزال المنطقة العربية تواجه العديد من التحديات نتيجة لذلك بوتيرة الإلكترونية أسرع من أي وقت مضى، ولكنها جديدة بشكل ملحوظ إلكترونيًا خلال العامين الاضيين نظرًا لحالة عدم المثالي السياسي الجيوي الواضح التي تشهدها بقاع كثيرة في العالم، ومن بسبب المنطقة العربية، المؤقتة أن تتعامل مع هذه البيئة أمنية عالية متعددة ومتنوعة للاستثمار الجاد في مجال الأمن السيبراني، ووضعه في الطفل الاطفال العربية وكذلك المنظمات الصناعية الجديدة والصغيرة.

وأوضح الأمين العام للجامعة العربية أن يبقى بسائر العالم تعتبر المنطقة العربية الأكثر تعرضاً للهجمات وذلك بسبب الموقع الجغرافيا والأهمية الاستراتيجية للشركات الناشئة التخصص، حسب الخبراء والتقارير التخصصية للتخصصات المتخصصة فمن المتوقع أن تصل سوق السيبراني في منطقة الشرق الأوسط إلى 44.7 أغسطس 2027

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى