طلعت مصطفى تحقق رقما قياسيا جديدا .. أكثر من نصف تريليون جنيه مبيعات المجموعة قبل نهاية 2024
وبحسب الشركة، يعتبر المشروع من أنجح المشاريع العقارية العالمية التي تم إطلاقها على الإطلاق. يعتمد المشروع على نموذج “أعمال خفيفة الأصول ومنخفضة المخاطر” ويعتمد في المقام الأول على اتفاقية تطوير حول جاذبية العلامة التجارية لمجموعة طلعت مصطفى وقيمتها الفريدة. ويضمن هذا النموذج للمجموعة أرباحًا عالية ومستدامة وتدفقات نقدية مستقرة، حيث من المتوقع أن تتجاوز مبيعات المشروع 100 مليار جنيه مصري على مدار عمر المشروع. كما لعب التوسع الدولي المتزايد للمجموعة دورًا حاسمًا في نجاح South Med، وقد حققت المجموعة نجاحًا بفضل منصات التوزيع الرقمية المتقدمة وشبكة الفروع، مما أدى إلى جذب العملاء من مصر ودول الخليج ودول أخرى، مما عزز مكانة South Med. ساهمت كمنتج عقاري مرموق على المستوى العالمي.
يوضح هذا النجاح قدرة المجموعة على الجمع بين التخطيط المبتكر والتنفيذ المتميز، وترجمة الأفكار الطموحة إلى معالم تنموية متميزة تجذب مجتمعات راقية ذات قوة شرائية عالية وتضمن استمرارية تدفقات الإيرادات المتكررة للمجموعة من المحافظ التجارية والمتاجر والأندية الرياضية وغيرها. خدمات لسكان المشروع ومشاريع الضيافة.
وإلى جانب مشروع جنوب البحر المتوسط، حققت مجموعة طلعت مصطفى إنجازات مهمة أخرى في مشروعاتها الرائدة بمنطقة شرق القاهرة، بما في ذلك مدينتي نور وسيليا. ويمثل مشروع بنان في المملكة العربية السعودية نقطة انطلاق مهمة لتوسيع تواجد المجموعة في الأسواق المستقبلية لدول الخليج، وقد ساهم المشروع في إجمالي مبيعات المجموعة بحوالي 64 مليار جنيه مصري (1.2 مليار دولار أمريكي). ويهدف هذا النهج إلى زيادة المرونة المالية للشركة وتقليل التأثير السلبي الناجم عن تقلبات العملة المحلية ويتوافق مع هدف الإدارة المتمثل في تحقيق 60% من الإيرادات بالعملات الأجنبية على المدى المتوسط.
تظل المجموعة وفية لالتزامها بالابتكار وتركز على خلق أفكار مبتكرة وتنويع مصادر الإيرادات من خلال الاستفادة من قوة علامتها التجارية وخبرتها في السوق. ومن خلال التحليل المستمر للسوق واستكشاف الفرص الجديدة، حققت المجموعة مبيعات تبلغ حوالي 44.3 مليار جنيه مصري لأطراف ثالثة ومستثمرين في عام 2024.
وقد تم تحقيق ذلك من خلال إعادة بيع العقارات الحالية أو المستقبلية على الخارطة مقابل رسوم. ولا تؤدي هذه المبادرة إلى تحقيق إيرادات إضافية كبيرة فحسب، بل تغطي أيضًا التكاليف العامة والإدارية للشركة وتعزز أيضًا استراتيجية المجموعة لتخفيف المخاطر.
بالإضافة إلى ذلك، في هذا الشكل، تؤكد المعاملات الحالية للأراضي مع المستثمرين المؤسسيين التي طورتها مجموعة طلعت مصطفى، بناءً على تقييمات هذه العقارات من قبل الجهات المعتمدة، القيمة الهائلة لمحفظة أراضي المجموعة لمشروعاتها في مصر، وتتكون هذه المحفظة من أهم – مشروعات مثل مدينتي الرحاب ونور وسيليا وغيرها من المشروعات، وتقدر قيمتها الآن بحوالي 241 مليار جنيه صافي بعد استبعاد الالتزامات.
ومن المتوقع أن تستمر الشركة في الحفاظ على أداء إيرادات قوي في العام المقبل بسبب النجاح المستمر لمشروعاتها المتكاملة التي سلمتها مجموعة طلعت مصطفى والإطلاق المتوقع لمشروع “العمود الفقري” في النصف الثاني من عام 2025، وهو مشروع ضخم المشروع الذي تبلغ مساحته أكثر من 2.4 مليون متر مربع، سيساعد على تعزيز منطقة “مدينتي” وضواحيها من خلال إنشاء مركز تجاري حديث يضم مباني شاهقة، بالإضافة إلى وحدات سكنية ومحلات تجارية راقية ومراكز ترفيهية وترفيهية. المساحات الإدارية تشمل مرافق الضيافة وخلاص هتزود أداء مبيعاتك ودخلك المتكرر.
لقد تمكنت مجموعة طلعت مصطفى من الصمود في وجه التحديات وهي على أهبة الاستعداد لمزيد من النمو بفضل إدارتها المالية الذكية وتميز عملياتها، مما ساعدها على التكيف مع الظروف الصعبة مثل تفشي جائحة كورونا مع الاستمرار في الازدهار بقوة. من ميزانيتها العمومية ونموذج أعمالها الذي أثبت نجاحه، بالإضافة إلى تمتعها بإدارة تتمتع برؤية استراتيجية واضحة تسمح لها باستغلال فرص السوق الجديدة. وبفضل رؤيتها الطموحة وتنفيذ الاستراتيجيات التقدمية والسعي الدؤوب لتحقيق التميز، تظل المجموعة ملتزمة بتقديم مشاريع مبتكرة ومستدامة لتحسين نوعية الحياة في المجتمعات المحلية في مصر والأسواق الأخرى خارج الحدود المحلية. وفي الوقت نفسه، تتم إعادة تشكيل المشهد العقاري المستقبلي من خلال وضع معايير عالمية جديدة.
ويشير إلى مؤشرات الشركة، فإن المشروع يعتبر وحدًا من أنجح المجموعة التي تم تخصيصها، ويعتمد المشروع على نموذج “الأعمال خفيفة الأصول وقليلة العدد”، وهي قائمة ليتم تطويرها في المقام الأول على علامة TMG وقيمتها التاريخية. ويضمن هذا النموذج بتكلفة مرتفعة ومستدامة وتدفقات الرقم هو 100 مليار جنيه خلال فترة المشروع فقط، كما هو موسع عالمي بسبب جزئيا محوريا في نجاح الجنوب ميد، ونجحت المجموعة الكاملة للمبيعات الرقمية المتقدمة، ومكاتب الشبكة المبيعات القوية في السعودية والإمارات، في الاستقطاب وجذب العملاء من لاعبو مصر الخليج وغيرهم، الأمر الذي ساهم في تعزيز مكانة جنوب ميد كمنتج عقاري مرموق على المستوى العالمي.
ويثبت هذا الإنجاز قدرة المجموعة على الجمع بين التخطيط مبدع والتنفيذ متميز، وترجمة الأفكار الطموحة إلى معالم تطور ملحوظ في منطقة واسعة النطاق ذات القدرة الواسعة بما في ذلك تدفقات الدخل الدورية المحافظات والمحلات التجارية والأندية الرياضية والخدمات المقدمة لقاطني المشروع ومشروع الضيافة.
وحققت مجموعة طلعت مصطفى إلى جانب مشروع الجنوب ميد إنجازات أخرى كبيرة في مشاريعها القديمة في منطقة شرق القاهرة ومنها مدينتي ونور وسليا، ويمثل مشروع بنَان في السعودية نقطة القفز الرئيسية للتوسع في مجموعة مستقبلية في أسواق دول الخليج، والمساهمة المشروع نحو 64 مليار جنيه (1.2 مليار دولار أمريكي) من مبيعات المقومة العملات العملات الأجنبية إلى إجمالي المبيعات، ويندرج هذا التوسع ضمن المجموعة الإستراتيجية لتنويع مصادرها، ويهدف وهذا يؤدي إلى نقص الموارد المالية والأضرار الناجمة عن ذلك التمريرات الأخيرة للعملة المحلية، والتي تمتماشياً مع الهدف الإدارة بنسبة 60% من دخل العملات الأجنبية على المدى المتوسط.
وتظل المجموعة في انتظارها بالابتكار، مع التركيز على خلق أفكار و تنويع مصادر الدخل من خلال البيانات من القوة علامتها وخبرتها في السوق، ومن خلال الحل البديل للسوق واستكشاف الفرص الجديدة، حققت مجموعة حجمها 44.3 العام القادم هو 2024.
وقد تم تحقيق ذلك من خلال إعادة بيع العقارات القائمة أو مستقبلاً على الخارطة مقابل رسوم، ولا تولد هذه المبادرة دخلتاً التأمين المتوافق عليه، يغطي الشركة العامة والإدارية، وتعزز أيضاً استراتيجية المجموعة القليلة من العديد.
اقترح على ذلك، الاتفاقيات الجديدة مع المستثمرين تم إدراجها في هذا الرقم – بحيث تقوم مجموعة طلعت مصطفى وأخذها – كما أنها تعتمد على مراجعات النصائح المعتمدة لذلك تؤكد على ذات أهمية لمحفظة التوقيع في مشاريعها داخل مصر، وتكون هذه المشاريع من المشاريع الرئيسية مثل مدينتي والرحاب ونور وسيليا ومشاريع أخرى، وتقدر المساعدة الآن 241 مليار جنيه صافي بعد استكمالات.
ومن المتوقع أن تستمر الشركة في تحقيق قوة مبيعاتها خلال العام المقبل، وذلك نتيجة لاستمرار نجاح مشروعاتها التفاصيل التي تقدمها TMG والطلاق المتوقعة لمشروع “السباين” في النصف الثاني من عام 2025، وهو عبارة عن مشروع ضخم يمتد على مساحة 2.4 مليون متر وسيعمل ميدان على منطقة شمال الصحراء “مدينتي” السلطات القضائية بها من خلال توفير مركز تجاري عصري مع أبراج شاهقة وحدات سكنية، ومحلات راقية، وساحات ترفيهية وإدارية، بالإضافة إلى مرافق ضيافة، وهو ما سيعزز الأداء والدخل المتكرر.
وقد لا تتمكن TMG من الصمود في مؤتمر التحديات وبات مستعدة لقراءة من التوسع المالي الحكيم وتميز عملياتها التشغيلية مما ساعدها على التأقلم مع الظروف الصعبة مثل أزمة كورونا معها نجح في تحقيق الازدهار وقوة بريقها ونموذجها أعمالها التي حققت نجاحه، هذا إلى جانب تتمتع بها بإدارة تمتلك القدرة استراتيجية واضحة لشروطها من فرص السوق الجديدة. ولازالت المجموعة تحرص – حيث نرى الطموحة وانتاجها لا استراتيجية متطورة وسعيها الدؤوب لتحقيق التميز- على التقديم مشروع ابتكارية واستدامة للارتقاء بجودة الحياة في المجتمعات الأصلية في مصر والأخرى من الحدود الداخلية المحلية، مع القيام في الوقت نفسه بإعادة ترتيب المشهد العقاري المستقبلي من خلال معايير عالمية جديدة.