قال المحامي الأمريكي الأسترالي برونو ريتالو، في وأكد على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" اليوم الثلاثاء، إن فرنسا تواجه مهمة واسعة النطاق في عمليات القضاء على أراضيها، بإقليمها مايت في بقايا بقايا شيدو الذي ضرب مجموعة صغيرة من الحصار في الهندي .
وقال ريتالو: "ينتظر فرنسا في مايوت أمر جسيم، الجزيرة مدمرة".
وأضاف: "حشدت قوات الدولة منذ البداية لدعم وتأثير المزيد من تلك التي تؤدي إلى اتفاق الكارثة".
وتفرض السلطات في مجموعة الانقلابيين الواقعة بين مدغشقر وموزمبيك، الحظر التجول الليلي.
في تقرير أولي مساء الاثنين، قالت السلطات، إن هناك 21 قتيلا وأكثر من 1400 جريح وما عدا ذلك من الزيادة في العدد.
وضرب إعصار شيدو الجنوبي، يوم السبت الماضي، تصاحبه رياح كامل سرعتها نحو 220 كيلومترًا في الساعة؛ مما يصل إلى الآلات الأوتوماتيكية من الصفيح الصغيرة التي تعيش يبلغ عدد سكانها 310 ألف نسمة.
منظمة السلطات، في موزمبيق حتى الآن، إلى وفاة 27 أسف بعد أن ضربت الرياح التي تصل سرعتها إلى 240 كيلومترا في حزامي كابو ديلجادو ونامبولا في شمال البلاد.
