تعرض سوق السيارات المصري خلال السنوات الخمس الأخيرة إلى العديد من أجل والأزمات التي كانت كافية لتغيير خريطة أسعار جميع العلامات التجارية.
كانت البداية مع فيروس كورونا وتحوله إلى الوباء العالمي في عام 2020، ما غرق في الحدود بين الدول وتوقف عن العمل النقص الحاد بالمعروض من السيارات.
وبعد عام من الجائحة، بدأ السوق المصري خلال عام 2021 في استعادة عافيته علاوة على ذلك، إلا أن عام 2022 كان بداية لأزمة جديدة أولا اشتعال فتيل حرب الروسية وأوكرانيا والروبك الاقتصادي الذي نجح فيه.
ومع ذلك لا توجد أفق لنهاية هذا الصراع الذي يتحول إلى أزمة اقتصادية العام المقبل سيكون في 2023 و2024 مساهمتها في تحرير سعر أصغر وتقليص حجم الاستيراد للسلع غير الأساسية ومن جديد السيارات.
وأحدثت الأعراض للقرارات التجارية المتقدمة في ارتفاعات غير محدودة وبأسعار السيارات والسيارات الركوب "الملاكي" الذي يستحق بنسب تخطت حاجز الـ300%، فيما اختفت بعض الطرز عن سوق.
ويوضح العلامة الإنفوجرافيك" التفاعلي التالي كيف بدأت أسعار الأسعار أكثر 10 سيارات "ملاكي" ستخسر في مصر خلال السنوات الخمس الماضية.
مشيراً إلى أنه الاسترشاد بمتوسط الأسعار الرسمية لكل سيارة –الفئة في المتوسط – كما ذكرت الأسعار التي تم تحديدها في منتصف كل عام حسب ما يمكن، لذلك يمكن أن تختلف التصميمات بشكل واضح أو بداية كل شيء عام.
اقرأ أيضًا:
تخصيص الجيل الجديد كليًا من ميني كوبر في مصر.. أسعار ومواصفات
بعد إعلانها الحالي محليًا| ما سيارات MG متوقعة أن تحمل شعار صنع في مصر
تويوتا ورينو ونيسان.. سيارات مستعملة للبيع بالمزاد العلني (التفاصيل)
