قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم الاثنين، إن هناك تقديرات بأن المعلومات المسربة من وثائق أمنية إسرائيلية تم التلاعب بها لتشويه بعض التفاصيل وبالتالي التأثير على موقف الرأي العام في إسرائيل.
وأضافت الصحيفة العبرية أن خطورة مشكلة التسريب تكمن في استخدام معلومات حساسة للنظام الأمني، الأمر الذي قد يعرض مصادر استخباراتية للخطر.
ألقي القبض على العديد من الموظفين في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بما في ذلك المتحدث السابق باسمه، بعد تسرب وثائق أمنية رئيسية تهدد أهداف إسرائيل الحربية.
