رياضة

الزمالك يكرر سيناريو ما قبل السوبر الأفريقي استعداداً لبيراميدز

أكد أحمد عيد عبد الملك، نجم الكرة المصرية السابق، أن إدارة الزمالك اهتمت بإعداد فيديو للاعبين قبل مباراة كأس السوبر الإفريقي لتحفيز اللاعبين، ومن ضمنه تصريحات محمد عبد الجليل وأحمد بلال.

وكان الجهاز الفني للزمالك، بمشاركة كابتن الفريق محمود عبد الرازق “شيكابالا”، قد أعد، من بين مقاطع فيديو أخرى، فيديو يتضمن تصريحات لبعض نجوم الأهلي السابقين استهانوا فيها بفرص الزمالك في الفوز بكأس السوبر الإفريقي، من بين أمور أخرى. مقاطع فيديو للجماهير التي تقف وراء توجه الفريق إلى السعودية على أمل التتويج، وهو ما زاد من تحفيز اللاعبين للفوز باللقب.

وفي بث البوكس توب بوكس عبر الأقمار الصناعية وغيرها، قال: “مباريات الأهلي والزمالك دائما لا تخضع لأي معايير محددة، ومن الممكن أن يفوز أي فريق، وهذه هي كرة القدم، وكل مدرب يحاول لاستغلالهم “كل شيء لتحقيق النصر”.

وأضاف: «في يوم المباراة هناك بعض الثوابت بالنسبة للاعبين، منها الطعام الجيد والنوم والتركيز فقط على الملعب، بعيدًا عن التفاؤل أو التشاؤم. كرة القدم تتطلب التطوير المستمر وكل لاعب يدرك حجم التزاماته».

وتحدث عبد الملك عن مباراة مصر وموريتانيا. وقال: «الأمر الرائع أن يشارك خمسة لاعبين من المنتخب الأولمبي ويوسعون القاعدة، كما كان الحال مع كيروش الذي استعان بالعديد من العناصر في صفوف الفريق»، الذي يخلق «خطًا ثانيًا»، وحسام. حسن “كنا نفكر دائما في إمكانية الاستعانة بوجوه جديدة ومثيرة للدهشة، حيث أن أسامة فيصل ومحمود صابر وخالد صبحي وأحمد عيد لم يكونوا في أفضل حالاتهم فنيا، ولكن في النهاية حققنا الكثير من النجاح”.

وتابع: “جميع الأندية كانت تمتلك نجومًا مميزين، واللاعب المتميز لا بد أنه يلعب منذ 20 عامًا. المنتخب الإسباني، على سبيل المثال، لديه الآن الكثير من اللاعبين تحت سن 19 عاما، وجميعهم في أغلب الأحيان “علينا الاعتماد على العناصر الشابة ومنحهم فرصة الأداء”.

وتابع: “حسام حسن رحب ببعض اللاعبين الشباب رغم عدم تواجدهم مع أنديتهم مؤخرًا، مثل كوكا وأحمد عيد، وهذا يظهر أن لديه ثقة كبيرة في قدراتهم، لكن النتائج تساعده حقًا في دفعها للأمام”.

وأكد: “معتقدات حسام حسن تغيرت بالفعل، وكرة القدم دائما بها متغيرات، وقد لا يبدو بعض اللاعبين بشكل جيد في منتخباتهم، لكن مدربي المنتخب يثقون بهم، وتم استبعاد محمد الشامي بسببه مع الأهل”. -المصري بعيد عن المستوى الذي عرف به في الآونة الأخيرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى