العرب

تصدع وبراكين وإجلاء 80 ألف شخص.. ماذا يحدث في إثيوبيا؟ (فيديو وصور)

وقال أتالاي أييلي، رئيس قسم علم الزلازل بجامعة أديس أبابا، إن النشاط الزلزالي الحالي “يتزايد من حيث الحجم والوتيرة”، مشيرا إلى أن البيانات تظهر أن الزلازل التي تبلغ قوتها 5.8 درجة على مقياس ريختر أصبحت أكثر شيوعا.

derfrrfrf

وذكرت الحكومة الإثيوبية أن الأولوية الحالية هي تحديد الفئات الأكثر ضعفا وضمان سلامتهم، مع الاستمرار في مراقبة تأثير الزلازل على البنية التحتية والمؤسسات الاقتصادية.

وحذر خبراء إثيوبيون من أن العديد من المباني في البلاد، خاصة في أديس أبابا، معرضة بشكل كبير لخطر الزلازل على الرغم من إدخال لوائح البناء، وبحسب صحيفة VOA الأمريكية، “لا تزال هناك فجوات كبيرة في الامتثال للمعايير في التخطيط والبناء في إثيوبيا تشييد المباني”.

صورة 4

وقال أسياس إن العديد من المباني التي تم تقييمها في جامعة أديس أبابا بها عيوب إنشائية نتجت عن عدم الالتزام بالمعايير. إضافة إلى ذلك، فإن مواد البناء ومستوى الصنعة غالباً ما تكون أقل من مستويات الجودة المطلوبة، لافتاً إلى أن معظم المباني في أديس أبابا تعاني من هذه النواقص التي تهدد سلامتها وجودتها.

وحذر أسياس من أن إثيوبيا تعيش في منطقة بركانية نشطة، ودعا الدولة إلى توخي الحذر والاستعداد عند إنشاء البنية التحتية في هذه الأماكن.

وقال رئيس قسم الزلازل في جامعة أديس أبابا أتالاي أيلي، إن النشاط موجود حاليًا “يتزايد حجمًا وتكرارًا”، مشيرًا إلى أن أصبحت البيانات التي تم تزلازلها بنسبة 5.8 درجة على مقياس ريختر أكثر تواترًا.

derfrrfrf

لاكنز على تحديد الامتهمة، مع تبعية التأثير الزلازل على الخلايا العصبية والبنية الاقتصادية.

وحذر خبراء إثيوبيون من العديد من المكاتب في جميع أنحاء العالم، وخاصة في أديس أبابا، معرضة البداية الجديدة الزلازل، حيث قال أسياس المفضل أستاذ مشارك في الهندسة المدنية والبيئية في معهد التكنولوجيا في أديس أبابا، إن إثيوبيا رغم توفرها للمعايير ويقضي قانون البناء “لا تزال هناك فجوات كبيرة في الالتزام بالمعايير أثناء تصميم المباني وتشييدها” وذلك بحسب صحيفة “في أو إيه” أمريكية.

صورة 4

وقال أسياس، إن العديد من البرامج التي تم تقييمها في جامعة أديس أبابا أعلن عن صريح في التصميم بسبب عدم الامثام بالإضافة إلى ذلك، غالبا ما تكون مادة بناء ومستوى بناء أقل من مستويات الجودة المطلوبة، بالإضافة إلى أن معظم البيانات في أديس أبابا تطلب هذه العيوب، مما سلامتها وجودها للخطر.

وحذر أسياس، من أن إثيوبيا تعيش في منطقة بركانية، مطالبا الدولة بالحذر في بناء المخابرات العصبية في تلك الإجراءات والوقوف على احبة المكيف.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى