تصدع وبراكين وإجلاء 80 ألف شخص.. ماذا يحدث في إثيوبيا؟ (فيديو وصور)
🔻ثوران بركاني مرتبط بالزلزال في شمال شرق #إثيوبيا منطقة #عفار. (لا يوجد ضحايا)
منذ سبتمبر 2024، أصبحت الزلازل في إثيوبيا شائعة تقريبًا.
وتظهر مياه الينابيع في جميع أنحاء المناطق التي يتردد فيها صدى التحول التكتوني. … pic.twitter.com/vCkA0ASjZe
– ناتي برهاني يفرو (@NatyYifru) 3 يناير 2025
وقال أتالاي أييلي، رئيس قسم علم الزلازل بجامعة أديس أبابا، إن النشاط الزلزالي الحالي “يتزايد من حيث الحجم والوتيرة”، مشيرا إلى أن البيانات تظهر أن الزلازل التي تبلغ قوتها 5.8 درجة على مقياس ريختر أصبحت أكثر شيوعا.
وذكرت الحكومة الإثيوبية أن الأولوية الحالية هي تحديد الفئات الأكثر ضعفا وضمان سلامتهم، مع الاستمرار في مراقبة تأثير الزلازل على البنية التحتية والمؤسسات الاقتصادية.
وحذر خبراء إثيوبيون من أن العديد من المباني في البلاد، خاصة في أديس أبابا، معرضة بشكل كبير لخطر الزلازل على الرغم من إدخال لوائح البناء، وبحسب صحيفة VOA الأمريكية، “لا تزال هناك فجوات كبيرة في الامتثال للمعايير في التخطيط والبناء في إثيوبيا تشييد المباني”.
وقال أسياس إن العديد من المباني التي تم تقييمها في جامعة أديس أبابا بها عيوب إنشائية نتجت عن عدم الالتزام بالمعايير. إضافة إلى ذلك، فإن مواد البناء ومستوى الصنعة غالباً ما تكون أقل من مستويات الجودة المطلوبة، لافتاً إلى أن معظم المباني في أديس أبابا تعاني من هذه النواقص التي تهدد سلامتها وجودتها.
❗️🌋🇪🇹 – ثوران جديد لبركان دوفان بمنطقة عفار بإثيوبيا، ينبعث منه نوافير من البخار والحجر والطين.
ويأتي هذا الحدث وسط سلسلة من الزلازل التي بدأت في 22 ديسمبر 2024، مما يشير إلى أزمة زلزالية وبركانية في المنطقة. النشاط هو… pic.twitter.com/TQzRF7WUYs
– 🔥🗞المخبر (@theinformant_x) 3 يناير 2025
وحذر أسياس من أن إثيوبيا تعيش في منطقة بركانية نشطة، ودعا الدولة إلى توخي الحذر والاستعداد عند إنشاء البنية التحتية في هذه الأماكن.
🔻 ثار بركان ناجم عن زلزال في شمال شرق #إثيوبيا منطقة #عفار. (لا يوجد ضحايا)
أصبحت الزلازل حدثًا شبه يومي في #إثيوبيا منذ سبتمبر 2024.
تظهر مياه الينابيع في كل مكان في المناطق التي يتردد فيها صدى التحول التكتوني.… pic.twitter.com/vCkA0ASjZe
– ناتي برهاني يفرو (@NatyYifru) 3 يناير 2025
وقال رئيس قسم الزلازل في جامعة أديس أبابا أتالاي أيلي، إن النشاط موجود حاليًا “يتزايد حجمًا وتكرارًا”، مشيرًا إلى أن أصبحت البيانات التي تم تزلازلها بنسبة 5.8 درجة على مقياس ريختر أكثر تواترًا.
لاكنز على تحديد الامتهمة، مع تبعية التأثير الزلازل على الخلايا العصبية والبنية الاقتصادية.
وحذر خبراء إثيوبيون من العديد من المكاتب في جميع أنحاء العالم، وخاصة في أديس أبابا، معرضة البداية الجديدة الزلازل، حيث قال أسياس المفضل أستاذ مشارك في الهندسة المدنية والبيئية في معهد التكنولوجيا في أديس أبابا، إن إثيوبيا رغم توفرها للمعايير ويقضي قانون البناء “لا تزال هناك فجوات كبيرة في الالتزام بالمعايير أثناء تصميم المباني وتشييدها” وذلك بحسب صحيفة “في أو إيه” أمريكية.
وقال أسياس، إن العديد من البرامج التي تم تقييمها في جامعة أديس أبابا أعلن عن صريح في التصميم بسبب عدم الامثام بالإضافة إلى ذلك، غالبا ما تكون مادة بناء ومستوى بناء أقل من مستويات الجودة المطلوبة، بالإضافة إلى أن معظم البيانات في أديس أبابا تطلب هذه العيوب، مما سلامتها وجودها للخطر.
❗️🌋🇪🇹 – ظهرت فتحة ثوران جديدة في بركان دوفان في منطقة عفار بإثيوبيا، مما أدى إلى إطلاق نفاثات من البخار والصخور والطين.
ويأتي هذا الحدث وسط سلسلة من الزلازل التي بدأت في 22 ديسمبر 2024، مما يشير إلى أزمة زلزالية وبركانية في المنطقة. النشاط هو… pic.twitter.com/TQzRF7WUYs
– 🔥🗞المخبر (@theinformant_x) 3 يناير 2025
وحذر أسياس، من أن إثيوبيا تعيش في منطقة بركانية، مطالبا الدولة بالحذر في بناء المخابرات العصبية في تلك الإجراءات والوقوف على احبة المكيف.