العرب

ضباب كثيف يضرب أمريكا وبريطانيا وكندا وشكاوى من روائح غريبة وأمراض تنفسية (فيديو)

عندما يتشكل الضباب، يتم امتصاص أو “غسل” أكاسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين والملوثات الأخرى بواسطة قطرات ماء الضباب، كما يوضح رودولف هوسار، عالم الغلاف الجوي في جامعة واشنطن، في ورقة بحثية لمرصد الأرض التابع لناسا.

وبحسب الصحيفة البريطانية، فإن الروائح تتكثف في الهواء الرطب لأن قطرات الماء تلتقط الجزيئات المسببة للرائحة وتسمح لها بالبقاء والبقاء مركزة لفترة أطول من الزمن، وهو ما يفسر تصريحات السكان حول وجود روائح غريبة.

وهذه ليست الحادثة الأولى من نوعها، فقد حدثت بالفعل العام الماضي وأثرت على ما يقرب من 70 مليون شخص في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك.

وفي حين لا ترى أن هذه الظاهرة غير معتادة، إلا السكان في المجموعة مناطق لوس أنجلوس التي كان يحملها برائحة كيماوية قوية على راحتهم.

ويؤثر على العديد من الولايات المتحدة، بما في ذلك تكساس ويسكونسن وأيوا وفلوريدا ومينيسوتا فيرجينيا وميريلاند ولاية فرجينيا الغربية ونبراسكا وكانساس وداكوتا الشمالية وأوكلاهوما، وقد أصدرت بعض التنبيهات بالضباب.

وذكر عدد من سكان ولاية كاليفورنيا، حيث شعروا بحرقة شديدة في الأنف، بينما اشتكى من أعراض مثل الحمى والسيلان الأنفي بعد التعرض للضباب، حتى في محطات الوقود.

فلوريدا، أُبلغ عن حالات مشابهة حيث يتشنج أحد الأشخاص في طريق سريع بعد توقفه فجأة في وسط لندن.

تشير بعض الدراسات إلى أن هذه الروائح العطرية قد تنتج عنها القدرة على إزالة الجزيئات الملوثة في الهواء، مما تؤدي إلى أحكام الروائح الكريهة القريبة من سطح الأرض طويلة.

وأصدرت هيئة الأرصاد في العديد من الولايات المتحدة.

قد يقترح العلماء أن ديفيد المرضعات قد يسبب مساهمات في الجهاز ، بما في ذلك الأعراض التي شعر بها العديد من الأشخاص، وفقًا صحيفة “الديلي ميل” البريطانية.

وعندما تشكل، يتم امتصاص أكاسيد الكبريت وأكاسيد نيكولاي غيثات الملوثة الأخرى أو “تنظيفها” بواسطة نهرو مياه،” كما هو واضح رودولف هوسار، عالم يطير في الهواء واشنطن، في مقال لمرصد الأرض يستخدم “ناسا”.

وسرعان ما أصبحت البريطانية الروائح أكثر قوة في الهواء الطلق لأنسابك تحبس الأجزاء الخاصة بالرائحة وتسمح لها بالبقاء لسبب بقاء المركز، وهو ما يفسر سبب فقدان السكان وجود روائح غريبة.

حدثت تلك الحادثة الأولى من الحادث حيث حدث العام الماضي وأثرت على نحو 70 مليون شخص في الولايات المتحدة والمكسكيك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى