اكتشف وزارة الصحة والسكان عن بعد بعثتين تدريبيتين لشباب انتقل إلى إيطاليا وإسبانيا، بهدف التدريب على استكمال البروتوكولات العلاج بالتشخيص الخاص بأورام الكبد، وذلك من خلال وضع التدابير الوقائية الرئيسية الكشف المبكر عن السرطان السرطاني، الذي وضع الارتقاء بالخدمات الصحية على رأسها وعليها.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، الطبيب الرسمي للصحة والسكان، أن البعثتين تظهرا 24 طبيباً يتم توزيعهم بالتساوي بين مستشفى "Ramón y Cajal" في إسبانيا ومستشفى "Humanitas University" في إيطاليا، بالتأكيد أن هذا التحول إلى الوزارة بعد تغيير المواد العلمية خبراء المنظمات العالمية المرموقة في مجال تشخيص أسباب السرطان سرطان.
من جانبه، المشارك الدكتور محمد عبدالله، رئيس الإدارة المركزية للرعاية الصحية الأولية صمم فكرة الاكتشاف المبكر لفيروس السرطان ، إلى أن البرنامج الترويجي المتنوع للحالات المرضية معقدة داخل المستشفيين، لغرض دراسة بروتوكولات العلاج والآليات تقديم الرعاية الصحية، بالإضافة إلى تنظيم الرعاية الصحية ميدانية للأطباء فهم كيفية تقديم الخدمات في تلك الفئات الطبية المتقدمة.
وأضاف "عبدالله" أن البرنامج التدريبي يتضمن تنظيمات نقاشية التركيز على قدرة التغذية على اتخاذ القرار العلاجي بما في ذلك المساهمة في رفع الأداء الطبي، مشيرًا إلى مثل هذه البرامج هناك إلى إعداد جيل من القادرين على التفاعل معها العالمية في المجال الصحي، لافتًا إلى اللقاءات الافتراضية بين مراكز الفيروسات في مصر ونظيراتها الدولية تعقد بشكل دوري لتعزيز خبرات التعاون.
