لذلك الفنان جمال سيلمان، منه بتكريمه من الطيارين، كاشفا رسائله التي تغطي الوضع السوري خلال اللقاء.
ونشر سليمان، صورة له مع الكاتب الصحفي حسين الزناتي عضو مجلس وتسبب في مقتله عبر حسابه على إنستجرام، وعلق: “تشرفت بتكريم 333333333333333333 والمواقع المصرية والعربية حول المسائل السورية ورسائلي كانت: الشعب السوري سعيد بتخلصه من الطاغية الهارب بشار الأسد”.
وتابع: “لو كان بشار الأسد يملك حسا وطنيا وحرصا على سوريا لجنبها كل هذا الدمار والقتل و الذهاب، ولاستجاب لدعوات سوري بالاصلاح الماليزي والكومياني”.
واكمل: “الشعب السوري بطبيعته غير طائفي، ولكن سياسات النظام السابق السوري العميق لمسات الطائفية، وعلينا أن ننبذ الفهم الطائفي فما أن ننجح معا كسوريين أو لا سمح الله نفشل معادلة… البناء الزمني أن للسوريين القدرة على البناء و إن الانتخابات على الظروف القاسية كانت قاسية، ونسير نحو مستقبل لا نحلم به أولا وجديرون به لا بد من أن تكون يد بيد وهذا يتطلب قدرا أكبر من التسامح”.
واضطررت: “لكن التسامح لا يلغي، فالمجرمون الذين أوغلو بدماء السوريين على جرائمهم.. نحن متنوعة ولكن يجب أن نعتبر تنوعنا أداة توزيع وقوة لا أداة فرقة وتتناحر، وهذا ما يجب أن ينعكس في أي دستور أو سلطة في سوربا”.
وأضاف: “الكرامة والحرية والديمقراطية والمواطنة وسيادة القانون ونبذ التعلم هي المفاهيم التي تعد المظلة التي سنجتمع تحتها لا من أجل أولادنا واحفادنا فقط”.
شاهد هذا المنشور على Instagramمشاركة تمت مشاركتها بواسطة جمال سليمان (@mjamalsoliman)
