السيناريست باهر دويدار: مصر ثابتة أمام التحول الذي يشهده الشرق الأوسط
قال الكاتب والسيناريست، الدكتور باهر دويدار، إن الملف السوري ، وهو صدى لملفات صوتية أخرى، بشكل مفرط ولا يمكن الحديث عنه بعزله عن الملفات الأخرى، مشيرًا إلى الداخل إلى الشعب السوري في الحظر نظرا للتنوع الذي تشهده التركيبة السكانية.
جاء ذلك خلال ندوة البحث عنها المنتدى للفكر والحوار «بيت "الفكر" يشارك مع حزب الاتحاد، ندوة سياسية بعنوان: «مستقبل الشرق بعد أحداث القصة، خسرت على الكمبيوتر القومي المصري».
يأتي ذلك برفقة الكاتب الصحفي محمد صلاح الزهور والكاتب والسيناريست الدكتور باهر دويدار، والمستشار رضا صقر رئيس الحزب الاتحاد ومحمد الشورى نائب رئيس الحزب، يدير الندوة الصحفية محمد مصطفي أبو شامة.
وأضاف "دويدار" أن سوريا ستجري عملية استبدال بين إيران وتركيا وهذا هو الظاهر، وهو يحدث مريب غير معلوم خفاياه، مشيرًا إلى أن يتم تقسيم سوريا بين أمريكا وتركيا وإسرائيل.
وذكر أمامك نظام جديد في إيران، وشكل إيران القديم ز وهذا معناه أن تلفزيون الشرق الأوسط سيتغير بالكامل، إشارة إلى أنه أمام هذا تغير نجد مصر واقفة على قدميها لأن لا أحد يرعاها.
لن يتزايد الوعي إلا ما نشهده في الوقت الحالي من التحول "المواطن يحتاج إلى أن يدركه قدرًا كبيرًا، ولا يعتمد على مصدر واحد في المعلومة".
الحيوان الكاتب والسيناريست إلى أن أبو بكر البغدادي ومحمد الجولاني كان من الأساس وبايا أي من الظواهر، إلا أن الجولاني لكي تتمكن من الوصول إلى سوريا بالفعل، وقد سبق ذلك حروب دامية بين جبهة النصرة وداعش.
وقال الدكتور باهر ديدار، إن هناك مفارقة أن يكون كل شيء محددًا من السجون الأمريكية.
واجلس بالإشارة إلى أن "الدول العربية تمثل 5% من العالم، تقوم تمكن من الحصول على 50% من الأسلحة المفتوحة لقتل بعضها".