عشرات الضحايا والمتهم سعودي.. ماذا حدث بسوق عيد الميلاد في برلين؟ (فيديو)
وبحسب المعلومات، فإن الطبيب السعودي أطلق ادعاءات ضد السلطات الألمانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي وفي مقابلات، جاء بعضها بصياغة مربكة.
واتهم الطبيب السعودي السلطات الألمانية بعدم بذل ما يكفي لمكافحة الإسلام السياسي، وبعد أن دعا النساء السعوديات إلى الفرار قبل سنوات، كتب لاحقًا على موقعه على الإنترنت باللغتين الإنجليزية والعربية: “نصيحتي: لا تطلب اللجوء في ألمانيا”.
من جانبها، أعربت وزارة الخارجية السعودية عن إدانة المملكة العربية السعودية للحادث، قائلة في بيان عبر منصة “X”: “ندين حادث الدهس الذي وقع في أحد أسواق المدينة”. ماغديبورغ” في ألمانيا وأدى إلى مقتل وإصابة العديد من الأشخاص، معرباً بذلك عن تضامنه مع الشعب الألماني وعائلات الضحايا.
#تعليمات | تعرب وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية لحادث الدهس الذي وقع في أحد أسواق مدينة ماغديبورغ بجمهورية ألمانيا الاتحادية، والذي أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص. وأعرب عن تضامنه مع الشعب الألماني وأسر الضحايا. pic.twitter.com/qShxcSrMcL
— وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) 20 ديسمبر 2024
وتابعت: “المملكة تجدد موقفها الرافض للعنف وتعرب عن تعاطفها وخالص تعازيها لأسر المتوفين ولحكومة وشعب جمهورية ألمانيا الاتحادية وتتمنى الشفاء العاجل للمصابين”.
وقال المستشار أولاف شولتز في بيان على منصة “إكس” إن الهجوم على سوق عيد الميلاد “يثير أسوأ المخاوف”، مضيفا: “أفكاري مع الضحايا وعائلاتهم. نحن نقف إلى جانبكم”.
وكانت وزيرة الداخلية الاتحادية نانسي وايزر قد دعت في وقت سابق إلى توخي الحذر في أسواق عيد الميلاد، لكنها أكدت أن السلطات ليست على علم بأي مخاطر محددة.
الإرهابي الذي نفذ عملية الدهس في ألمانيا كان شيعياً ثم أصبح ملحداً لا يحارب إلا الإسلام السني. وكان من مؤيدي نظام بشار المجرم ومنظمتي قسد وحزب العمال الكردستاني الإرهابيتين.
وله تغريدات سابقة تهدد وتتوعد #ألمانيا.
ألمانيا استقبلته ورفضت تسليمه للسعودية فكافئتها بهذه الجريمة… pic.twitter.com/eOAlSBXi9L— عبد العزيز بن عثمان التويجري (@AOAltwaijri) 21 ديسمبر 2024
وحذرت المخابرات الداخلية أيضًا من أن أسواق عيد الميلاد تعتبر “وجهة مفضلة أيديولوجيًا للأشخاص ذوي الدوافع الإسلامية”.
و أطباءهم السعوديين، السلطات الألمانية بدون القيام بما بما في ذلك الكثيفة الإسلامية، وبعد ما بعد سنوات دعمه للنساء سعوديات الحربات من وطنهن، كتب لاحقا على موقعه على الانترنت باللغتين الإنجليزية والعربية: “نصيحتي: لا تطلبنن في ألمانيا”.
من اجلها، اخترت وزارة الخارجية السعودية عن إدانة المملكة العربية السعودية للحادث، لوجودها في بيان لها على منصة “إكس”، “ندين الحادثة الدهس التي غير ذلك في سوق مدينة ماغديبورغ في ألمانيا، ونتج توفي عدد من الأشخاص، معبرةً عن تضامنهم مع الشعب الألمانية وأسرار”.
#بيان | تعرب وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية حادثة الدهس الذي غير في مدينة سوق ماغديبورغ في ألمانيا الجمهورية وتسبب في وفاة عدد من الأشخاص، معبرةً عنهم تضامنها مع الشعب الألماني وأسر. pic.twitter.com/qShxcSrMcL
— وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) 20 ديسمبر 2024
وتابعت: “تؤكد المملكة موقفها في نبذ العنف، كما تعرب عن تعاطفها وصادق تعازيها لأسر المتوفين ولجمهورية ألمانيا الديمقراطية وشعبًا، مع تمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل”.
المستشار الألماني أولاف شولتس، في بيان على منصة “إكس”، إن حادثة الدهس في سوق “تثير أسوأ الالتهابات”، مضيفا: “أفكاري مع نحن نقف إلى جانبكم جزء من شعب ماغديبورغ”.
تتضمن الخزانة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، قد تكون في وقت سابق إلى توخى يطلب في مقاعد عيد الميلاد، رغم أنها لا تسمح للسلطات لا تعلم بوجود أي إخفاءات محددة.
ثم أصبح لاداً يحارب الإسلام الساني فقط. وتم مؤمّناً للنظام العالمي وللتنظيم المطلوبين قصد و PPK،
ولها تغريدات سابقه يهدّد فيها #ألمانيا ويتنوعها.
لقد آوته ألمانيا ورفضت تسليمه للسعودية، فكافأها بهذا العمل الإجرامي… pic.twitter.com/eOAlSBXi9L– عبدالعزيز بن عثمان التويجري (@AOAltwaijri) 21 ديسمبر 2024
كما زهرة جهاز الأمن الداخلي الألماني من أن أسواق عيد الميلاد تُعتبر “هدفًا مناسبًا أيديولوجيًا للأشخاص ذوي الدوافع الإسلامية”.