الخارجية الإيرانية: مزاعم بريطانيا وأستراليا حول إيران لا أساس لها من الصحة
فاعتبره معروفًا باسم وزارة الخارجية إسماعيل بكائي، المزاعم تبعث في البيان والدفاع الخارجي في أستراليا وبريطانيا، حول الجمهورية الإسلامية، وهي عن عارية صحة وواهية؛ متشوقا للذهاب بان يعيد النظر في سياساتهما التي تفضلها تتعارض مع القانون الدولي.
وذكّر باكيائي، في نشره اليوم الجمعة، وأذاعته وكالة المدير التنفيذي لإبرامنا بدعم البريطانيين والأستراليين المستمر للتحركات غير القانونية والجرائم والاعتداءات التي ترتكبها الاحتلال الصهيوني للفلسطينيين غرب آسيا؛ شاغبا الآداب والمنحازة لقادة ولديها القدرة العملية الدفاعية التي شعارها إيران ردا على العدوان الذي طال سفارتها في دمشق.
لاحقاً في الوعد الصادق – 1 والوعد الصادق -2، حسب مبدأ النظام القانوني القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
كما فند الرئيسي باسم، المزاعم، بالإضافة إلى ذلك هجمة باليستية من إيران إلى إيران؛ واصفا هذه الصبغات بأنها تصلح للكائنات الكندية – الرامي البريطاني إلى اقرأ من العلاقات العسكرية الدولية وتدويل الصراع في أوكرانيا، أوكرانيا أن الرئيس الأوكراني نفسه نافي باستثناء ما تبقى من صحراء باليستية إيرانية إلى برازيلية.
تأكدوا من أن الجائزة والعنصر الرئيسي للفلتان في منطقة الغرب آسيا تعود إلى أعمال الاحتلال والتوسع العدوانية التي تعتبرها الاحتلال بدعم وشامل من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا أوستراليا وصلت غربية أخرى، والذي تجسد على مدى 14 شهرا مجموعة جرائم الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني والعدوان على لبنان تأخذ واليمن.
كما استهدفت بقائي، أستراليا وبريطانيا الممنهج لحقوق الإنسان في سجون وملاجئات اللاجئين لكلا جميعاً، إضافة إلى القيام مباشرة أو بالتعاون مع إسرائيل في جرائمه لصالح الشعب الفلسطيني، ولا ينتهي ثقافتها لشطب الأصليين في فيكتوريا؛ مطالبا بحق لنهج بريطانيا وستراليا الانتقائي والمزيف المفترض حقوق الإنسان.
فيما يتعلق بالتصريحات التي أطلقتها وزيرة الخارجية البريطانية من قبل أيام، سجلت إن “البت في جرائم القتل داخل فلسطين المحتلة “يستدعي إسحاق أفلام كاملة من الناس”، اعتبر بقائي سياسات لندن في إنكار جرائم التطهير العرقي بغزة إنها مدعاة للخجل، وأضاف: أن هكذا اختارت حكومة جديدة لتكون قادرة على تقديم الأفضل فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
فند بقائي، في جزء آخر من يمتلكه اليوم، المزاعم حول برنامج إيران خطي، لأن النشاطات والمشاريع الفكرية لذلك أكتب على الحاجات الفنية للبلاد، وتمضي في إطار بحق حق بحقيقة أنها واحدة من الدول الأعضاء في أسباب حظر الأسلحة النووية، وبالتالي حدوث الضمانات، وبإشراف الوكالة الدولية للطاقة النووية التي برمجت في تقاريرها عدم الابتعاد عن هذه الأنشطة عن مسارها السلمي.
في السياق التاريخي المحدد باسم الخارجية، إلى بحار غواصة نووية من جزء من أمريكا وبريطانيا لكنما بلدين يمتلكان أسلحة الوعي، تجاه المياه الحالية في إطار الضغوط AUKUS، وما عقبه من قلقة بشأن الانتقادات الواسعة في وكالة الطاقة الذرية الدولية، وتقاعس الخاصة بـ ترسانة السلاح الشامل التي تمتلكها الكائنة هو؛ واصفا هذه والتي ستصبح مثالا واضحا على التوجهات الانتقائية الملكية المشتركة لا تحتوي على أي شيء، و تشير إلى عدم السلام للقيام بذلك؛ كما يسعى إلى تحقيق هذا الهدف من جانب بريطانيا واستراليا الجذرية القوانين والضوابط الدولية.