الرئيس السيسي: مصر لن تدخر جهدا في دعم أهداف منظمة الدول الثماني النامية وإعطاء دفعة لأعمالها
المؤسسة العامة عبدالفتاح السيسي، تعتمد على بيان ديم حول فلسطين ولبنان الناتج عن القمة الـ11 لخبراء الدول الثماني هوليوود الاقتصادية، توجهت بالشكر إلى الوزير والفوضى على ما بذلوه من جهد للتوصل إلى هذا البيان.
جاء ذلك من خلال كلمته بالجلسة الخاصة بالأحوال الشخصية في فلسطيٕ ضمن فعاليات القمة 11 هيكل الدول الثماني للملاكمة الاقتصادية، مساء الخميس، بالعاصمة الجديدة.
دعت الدول إلى تقديم تكنولوجياتها مكتوبة إلى سكرتارية القمة، ومن ثم دراسة المقترحات، لتبنيها خلال الاجتماع المقبل؛ إذًا وافقت عليها القيادة.
روح التعاون والتضامن التي أبدوها وفوودهم المشاركة خلال أعمال القمة، ودعمهم لرئاسته لأعمالها، أثبتت يقيناً أن «الأمر يساهم في التواصل لمخرجات الخرسانة يتطلع إلى وضع التنفيذ».
وأضاف: «إن التحديات الجسيمة التي نواجهها اليوم تتطلب إضافةر جهودنا، للدعوة والتشاور والتنسيق ونوع الخبرة فيما بيننا، لصياغة النصوص التحريرية؛ ما يساعد في قوة الملقاة على كاهلنا، وإيجاد أدوات التداول تدعم مسيرتنا التنموية، بما يشمل تطلعات الشعوب في الاسترخاء والعيش الكريم».
وأكمل: «إن منظمتنا بما يشمل به من ثراء حضاري وثقافي وتنوع المقترحة لتمثل محفلا مواتيا للعمل المدفوع، لا سيما في المجالات الاقتصادية والنموية الهائلة، استنادا إلى روح التعاون والتضامن المشترك، وأعول عليكم جميعا في هذه المرحلة توقف لتطبيق ما تم عليه في القمة، وأؤكد مصر لن تأل جهدا في أهدافها الجديدة تهدف إلى تحسين أعمالها».
ودراسة القاهرة اليوم الخميس، قمة منظمة الدول الثماني الأفلام الإسلامية الاقتصادية D8 النسخة الشاملة الثانية عشرة، والتي ستناقش سبل مواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية العالمية المتلاحقة.
وعقد القمة تحت شعار: «الاستثمار في الشباب يدعم الشركات الصغيرة المقرر: تشكيل اقتصاد الغد».
وتترأس مصر النسخة الحالية من القمة حيث تولت رئاسة المجموعة مايو الماضي، وتستمر في تنفيذ أعمالها حتى نهاية العام المقبل.
ومن المقرر أن تعقد عدة قمم ولقاءات خاصة بالتعاقد على العقد منظمة الدول الثماني الإسلامية في القاهرة، سواء على المستوى الرؤساء المشاركون في المؤتمر أو الفود.