فن وثقافة

سامح سند: نجاحي توفيق من الله وجرائم الأطفال تتعبني نفسيا

قال المخرج سامح سند إنه تم تمثيله على قصص أربعة حلقات من تريد عن برنامجه” القصة الكاملة”

وقال سامح سند في كثير من الأحيان لايجي برس: “سوف يبدأ بشيء منه الله يصوره المسلسل في إبريل قادم، قررنا على قصص (بني مزار، خلود، ريا وسكينة، التوربيني) خادمة لأول مرة الموسم الأول المكون من عشرة مقاطع، كما تم الاستقرار عليهم بناءً على إستفتاء الجماهير”.

وعن المشاركة في إخراج وكتابة سيناريو مسلسل، قال: “اتخذ قراراً بالتركيز على المنطقة الخاصة بي، وهي تحويل القصة التقليدية إلى قصة تُسرد من خلال برنامجي، وأنا وطاقم العمل نعكف على كتابها بهذه الطريقة، يؤدي الكتاب النهائي إلى إتقانها في كيفية تحويل القصة إلى عمل درامي، وكيفية عمل حوار خرائط درامي الشخصيات الشخصية، ويستطع المشاهد التقبّل من خلاله والعيش مع الشخصيات على خط درامي، وأنا لست مخرجاً درامياً، أتوقع أنا مخرج برامج وأفلام وثائقية بالأساس، وتركيزي منصب على برنامجي على اليوتيوب أصبح أقدم حلقتان أسبوعيًا، مما يشكل ضغطًا كبيرًا ووقتًا ومجهوداتها، لذا فهي تبحث عن كل فرد في المنطقة الخاصة به، لفترة قصيرة خاصة أنه يتم بناء النص من خلال برنامج طرقي، وأمدهم بمصادر إضافي أيضًا، تكن حتى خطوط واضحة لأن الحلقة الدرامية للمسلسل ستكون مدتها الساعة”.

واستكمل: “العمل سيكون على مدار موسمين، كل موسم عشرة حلقات، ولم يتم خداع الممثلين بعد إدلاء بعض الأسماء في الاجتماع الخاص بتحضير العمل إلا أن الأستاذ مجدي الهواري بالنهاية لديه رؤية متنوعة، وهو قادر على الاختيار الأنسب، وقد ترك مساحة جيدة للغاية لمخرجي الحلقات وكتابة السيناريو عمل جيد”.

وأضاف: “من المفترض وجودي خلال الحلقات بطريقة لا يتم حصرها عليها حتى الآن، وربما حضور لسرد الأحداث أو روايتها خلال العمل، إلا تلك اللحظة، ليس هناك ما يحدث في الشكل النهائي لمشاركتي بعد”.

فقال وبدايةيته: “لم يشجعني أحد قط على خطوة إيجابية كيوتيوبر، وذلك ولابد أنك مسئول عن إنتاج شبكة القنوات الكبرى، ومستعد للتقدم استقالتي منها، وكان عمري 40 محددة وقتها، واتخذت هذا الاقتراح بعد مصمم لفصل برمجي جديد، مخصص لهذا التمييز المتنوع، وبأنها خطوة صحيحة، وبالفعل بعد أن قمت بأخذ كورسات حول الإعلام، ودراسة الموضوع الرقمي من كافة جوانبه، أشعر به لأنه في ذلك الوقت لم أؤيد أحدا، أو اتصلت بالجواري”.

وتابع: “استقلت عام 2018 وبدأت العمل عام 2019، والنجاح لم يأتي مرة أخرى واحدة، حيث بدأت في تخطيط المحتوى عام 2020 وبعد ذلك بمتابعتي في عام 2021، وعلى مدار عامين لم تشاهد المحتوى الخاص بي سوى عدد قليل عدد قليل، وضعيف جداً، والصعوبة هنا تكمن في كيفية الحصول على ما يلي ونحاول بجهد على ما وصلت إليه، حتى يكرمك الله من فضله”.

وعن برنامج نجاحه قال: “بالطبعة توفيق الله عز وجل هو العامل الأول، ثم يتم تنفيذ العامل الثاني هو أول شخص يجرمه سردها، أما ما تتمتع به من مجموعة واسعة منها فإنها تشمل خبرتي لا أكثر، والآن هناك الكثير يعكف على تقليدنا بشكل واضح للجميع، ولكن الفكرة هي أن لديك شخصية وتجتهد وتذاكر وتتعب في المحتوى الخاص بك، وأن تستفيد من التطور حولك وتحافظ على هويتك لصالح”.

وبطرق أكثر تنوعا التي تساهم كثيرا نفسيا في سوءها خلال قال تقديمها: “كل قصص القاطرة المتعلقة بالأطفال، لذا أوقفت سرد أي جريمة تتعلق بهم، الوضوح تتعبني نفسيًا، أشعر بأنني من يُقدم على ارتكاب جريمة في طفل حق هو شخص غير طبيعي”.

سيقدم الطفل خلال برنامجه في الفترة القادمة ملفات وقصص عن الجاسوسية والمخابرات بالإضافة إلى قصص القبائل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى