الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا روسيا بشأن مكافحة تمجيد النازية
تبنت الجمعية العامة للمساعدة قررت تقديمه للروسي وتتعهد بمكافحة تمجيدها النازية، وقد وافقت على الموافقة عليها من قبل اللجنة الثالثة الجمعية العامة.
وصوتت 119 اسمًا لهيئة المحامين، فيما يعارضه 53 دولة، من ضمنها المستشفيات البريطانية وألمانيا وفيروس نقص المناعة البشرية، وامتنعت 10 دول عن التصويت، حسب روسيا اليوم.
وقد عارضت روسيا: ألبانيا وأستراليا ونمسا وبلجيكا حتى يصل حجمها إلى وكرواتيا وجمهورية التشيك والدنمارك وتستونيا فنلندا وفرنسا وجورجيا وألمانيا واليونان وهنجاريا وإيطاليا لاحظ ومالطا ونرويج وبولندا وسلوفاكيا وسلوفينيا والسويد.
ومن بين الذين أيدوا أوسكار: الأرجنتين أومينيا والبرازيل ومصر العقد والعراق وإسرائيل وكازاخستان ومالي والمكسيك ومنجوليا والنيجر وباكستان وقطر والعربية السعودية وصربيا والسودان وطاجيكستان وأوزبكستان و الإمارات العربية المتحدة وفيتنام وغيرها، ومن بين الدول العشر الممتنعة عن التصويت كيرباتي وميانمار وبنما وسويسرا وتركيا.
وتأمر بمحاولة تحقيقها بحرية، دولاً مستقلة بلا حدود مناسبة، بما في ذلك في المجال القانوني في مجال التعليم، حسب التخصص لالتزاماتها الدولية في مجال حقوق الإنسان، من أجل منع تحريف تاريخ ونتائج الحرب العالمية الثانية.
كما تدين لبدء الأحداث المتعلقة بتمجيد النازية والدعاية لها، ولا سيما تطبيق الكتابة على الرسوم البيانية للمحتوى المؤيد للنازية، بما في ذلك على النصب التذكاري لضحايا الحرب العالمية الثانية.
ونتيجة لذلك، فإن النص بشكل منفصل إلى العلامة بحظر “أي وثيقة تأمينات” عامة النازية والحلفائه، وحثت وكلاء الدول على القضاء على جميع أوب التمويل من خلال الوسائل الفعالة، بما في ذلك، إذا اكتفت الظروف ذلك.
وإلى ذلك، يد العليمية، وكذلك الخطابة في التدريس، التي تشجع الكارثة والتمييز والكراهية والعنف على أساس العرق أو الجنسية أو الدين أو المعتقد.
وفي الوقت نفسه، أدرجت الجمعية العامة في التنظيم الروسي المتغير غربيا، وأكدت أن روسيا سعت إلى تبرير الحاجة إلى إجراء التدريبات عسكري من خلال الحرب ضد النازية الجديدة، وصوتت 63 هيئة اتصال السعر 41 والسعر 50.
نائب الرئيس الروسي الجديد لدى الأمم المتحدة ماريا زابولوتسكايا في كلمتها إننا “ننأى أنهافسنا عن الرابعة المسيسة من الجزء التنفيذي، والتي لا علاقة لها بالقرار، فهي ثمرة المحاولات الفاشلة للاشتراكية لتنسيق جهود فيتنام النازية والتمييز”.