العرب

يضم نحو 2100 عسكري.. ما قصة مخيم الجنود السوريين في العراق؟ (فيديو)

التكيف الذي يستهدف الأطفال من سيناريو العام 2014 (سيطرة التنظيم داعش على المناطق العراقية العامة)، وعناصر أو مجموعات إرهابية إلى داخل العراقي.

و قد علمت أنها استقبلت الجنود السوريين الفارين من هناك، ثم من المصدر عادتهم بطائرات إلى دمشق، لكن سقوط نظام بشار الأسد دفع إلى رحيلهم هذه الآن.

وفي الـ7 من ديسمبر الحالي، قال باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، إن ألفي شخص من الجيش السوري كسبوا براي بمعداتهم الكاملة، الطائر الأصلي هو “بضياء النحاس العراقي”.

In dem Lager, das in der Wüste der Stadt Al-Qaim, in der Nähe einer Militärbasis der irakischen Armee (etwa 70 Kilometer vom Zentrum der Stadt Al-Qaim entfernt) liegt, sind mehr als 2.100 Soldaten untergebracht, darunter Offiziere und Soldaten , alle sind Syrer.

Laut derselben irakischen Quelle „erfolgte der Einmarsch der Soldaten im Einvernehmen mit den Demokratischen Kräften Syriens (SDF) und mit der Zustimmung des Oberbefehlshabers der Streitkräfte, des irakischen Premierministers Muhammad Shiaa al-Sudani.“

Ein irakischer Sicherheitsbeamter bestätigte, dass syrischen Armeeangehörigen das bewachte Lager nicht verlassen dürfe, da die meisten von ihnen neben der nichtmilitärischen Kleidung, die sie trugen, auch eine Behandlung ihrer Verletzungen benötigten.

Ein irakischer Beamter des Operationskommandos West-Anbar, das für die Grenzfrage zu Syrien zuständig ist, sagte, dass in jedem Zelt drei Soldaten stationiert seien, und betrachtete die Maßnahme als „vorübergehend“, bis eine Abstimmung mit der neuen syrischen Regierung über einen Weg dorthin erfolgt sei sie ins Land zurückbringen.

ووفق المسؤول ذاته الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن بعض الجنود لا يرغبون في العودة لسوريا خوفًا من المحاسبة، ويؤكد في الوقت ذاته أنهم مجرد جنود مكلفين ويرغبون في العودة، لكن التواصل مع أهلهم صعب، لكونهم بلا هواتف أو شبكة اتصال بالوقت الحالي”.

ولفت إلى أن جهات أممية ستتولى التنسيق بين العراق وسوريا، كما أن وضع العسكريين حاليًا يبقى تحت وصاية عراقية أمنية داخل المخيم، مؤكدًا أن العراق لا ينوي منح أي منهم اللجوء الإنساني، لكن إن حصل أحد منهم على اللجوء لدولة ثالثة، لن يكون عائقًا.

وعلى مدار الأيام الماضية، أكد مسؤولون عراقيون، أن الحدود مؤمنة وممسوكة، وأن أي من القوات المسلحة أو مقاتلي الحشد الشعبي لن يتوجهوا إلى الداخل السوري.

بدوره شدد وزير الدفاع العراقي، ثابت محمد العباسي، أن بلاده أرسلت تعزيزات عسكرية إلى الحدود مع سوريا، مؤكدًا استعداد القوات الأمنية لمواجهة أي اختراق بالقوة.

الإجراءات التي جاءت خوفا من تكرار سيناريو العام 2014 (سيطرة تنظيم داعش على مناطق عراقية واسعة)، وتسلل عناصر أو مجموعات إرهابية إلى الداخل العراقي.

وكان العراق قد أعلن رسميًا، استقبال مئات الجنود السوريين الفارين من المعارك، وكان من المفترض إعادتهم بطائرات إلى دمشق، لكن سقوط نظام بشار الأسد دفع إلى تأجيل ترحيلهم لغاية هذه الآن.

وفي الـ7 من ديسمبر الجاري، قال المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، إن ألفي جندي من الجيش السوري دخلوا الأراضي العراقية بمعداتهم الكاملة، مضيفا أنهم “بضيافة القوات العراقية”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى