العرب

لماذا لن يجلب تقسيم الشرق الأوسط الجديد السلام للمنطقة؟

وبالإضافة إلى إيجاد الحلول في الداخل، «نحتاج أيضًا إلى حماية حدودنا من خلال اتفاقيات التطبيع والتعاون. لن نسعى إلى تغيير الاتفاقيات القائمة، لكننا سنفعل كل ما هو ضروري لتعزيز هذه الاتفاقيات لأن ذلك يخدم مصالحنا”.

رفع الاسم من قائمة الجماعات الإرهابية “يجب أن يكون بالكسب وليس بالعطاء”

0

ننهي جولتنا مع صحيفة لوس أنجلوس تايمز، التي نشرت مقال رأي بعنوان “لا ينبغي للولايات المتحدة أن تثق بعد الآن في النظام السوري الجديد” بقلم ماثيو ليفيت، زميل معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى.

ورأى ليفيت أن الحكومة الجديدة التي تقودها المعارضة في دمشق “لديها تاريخ سيء”، ومع أخذ ذلك في الاعتبار، يجب على المسؤولين الأميركيين توخي الحذر والتفكير بعناية في الوضع في التعامل مع هذا النظام الجديد، بدءاً بعدد من الأولويات والإجراءات الأميركية التي تصب في المصالح. .

وأشار الكاتب إلى أن الائتلاف الحاكم في سوريا حاليا تقوده هيئة تحرير الشام، المصنفة سابقا جماعة إرهابية والمرتبطة بتنظيم القاعدة.

وأشار إلى أنه على الرغم من أن هيئة تحرير الشام قاتلت ضد تنظيمي داعش والقاعدة في سوريا، إلا أنها لا تزال مصنفة كمنظمة إرهابية من قبل وزارة الخارجية الأمريكية.

وأشار ليفيت إلى تقرير لوزارة الخارجية الأمريكية قال إن هيئة تحرير الشام هي الآن زعيمة المسلحين الذين “يرتكبون مجموعة واسعة من الانتهاكات، بما في ذلك القتل والاختطاف والاعتداء الجسدي وتجنيد الأطفال”.

ويقول الكاتب إن المحاكم في الولايات المتحدة أدانت العام الماضي أفراداً بتهمة “تمويل الإرهاب” بعد أن ثبت أنهم قدموا أموالاً لهيئة تحرير الشام.

كما أصدر اثنان من المنتسبين لتنظيم القاعدة، أحدهما في شمال إفريقيا والآخر في منطقة الساحل، بيانًا مشتركًا يدعو الجهاديين إلى إعادة بناء سوريا باعتبارها “كيانًا سنيًا” بموجب الشريعة الإسلامية. وقال الكاتب إن الجماعات التابعة لتنظيم القاعدة في اليمن وجنوب آسيا أصدرت بيانات تدعم الضربة الخاطفة التي أطاحت بنظام الأسد.

وأشار الكاتب على مواقع التواصل الاجتماعي إلى العديد من المقاطع المصورة لجهاديين وصفوا فيها “انتصارهم” في سوريا بأنه “خطوة أولى وليس خطوة أخيرة”. وفي أحد هذه المقاطع يقول عدد من الجهاديين إنهم دخلوا المسجد الأموي في دمشق وأنهم سيدخلون بعد ذلك المسجد الأقصى ثم المسجد النبوي والمسجد الحرام.

وعليه، رأى الكاتب أن على الولايات المتحدة توخي الحذر في رفع العقوبات عن الدولة السورية، وكذلك عن هيئة تحرير الشام وزعيمها أبو محمد الجولاني.

وقال ليفيت إن مثل هذه الخطوة لرفع العقوبات يجب أن تأتي فقط ردا على سلسلة من الخطوات الواضحة وأن “الحذف من قائمة الجماعات الإرهابية يجب أن يكون مكتسبا، وليس منحه”، خاصة عندما يتعلق الأمر بجماعة تفعل ذلك بالفعل. قوة.

ومع ذلك، في هذه الأثناء، يعتقد أن الولايات المتحدة يجب أن تصدر على الفور تراخيص تسمح بدخول مساعدات إنسانية كبيرة إلى سوريا.

وننتقل إلى صحيفة معاريف الإسرائيلية، والتي نشرت مقالا لها إتحاد طيران الخطوط الجوية الإسرائيلية، ميدان بار، بعنوان “ما بالفعل بالفعل لا يمكن منعه، والجواب على سؤال هل هو في مصلحتنا أم لا، تبدأ عندنا”.

الطفل بار إلى الأحداث في سوريا، ويقول “حتى إذا كُنا قد يخطرنا في تتيح الفرصة” للإطاحة بالرشد، فلا ينبغي لنا “الإسهاب في تقدير هذا الدور”.

وقال الكاتب إن “مشاهدة الإطاحة بتريا، تغييرا جذريا من جانب ودفعنا إلى فهم طبيعة جيراننا من جانب “آخر”.

وبحسب بار، فإن هناك هُوّةً في دول الجوار بين الشعوب والكومات، وإن كانت هذه الهوّة لوحات في الاتساع والعمق.

واعتبر الكاتب أن هذا الوضع في دول الجوار لا يصب في نهاية المطاف في العاطفة اليهودية؛ التي هي “في القلب” من تحوّلات دراماتيكية ومفاجئة.

ورأى بار أنه يجب على منظمة إسرائيلية أن تكون العام الجديد المقبل قادمة مرة أخرى إلى وضْع سابق، وهو ما لن يحدث، يجب أن يحدث ذلك درجة التصنيف هذا العام الجديد لحماية حدودها ومواطنها وأمنها الغذائي.

يقول بار: “لم يعد هناك مَن نعتمد عليه. لا يوجد غيرنا. وهناك حاجة إلى البدء في التراجع عن احترامنا للغير” بعد الاختفاء لحل الوفاء كثيرةيين.

إذا كان هناك جانب للبحث عن حلول في الداخل، “نحن بحاجة أيضًا إلى الحماية حدودنا عبر يحدث تطبيع وتعاون قم بإعداد سنفعل كل ما هو ضروري للتعاون تلك الاتفاقات لذلك خادمة مصلحتنا”.

الحذف من قائمة الحضور لحضور “يجب أن كتسَب لا أن يُمنَح”

0

ون جولتنا من صحيفة لوس أنجلوس تايمز، التي نشرت مقالا أي بعنوان “لا ينبغي للولايات المتحدة الوثوق بعد في النظام السوري الجديد”، للكاتب ماثيو ليفيت، معهد واشنطن لسياسة الشرق .

ورأى ليفيت أن الحكومة الجديدة التي تقودها المعارضة في دمشق “ذات تاريخ سيئ”، وفي ضوء ذلك، يجب على الأمريكيين أن يتوخوا مطلوب ويأصنافوا الجزئية فيما يتعلق بكيفية التعامل مع هذا النظام الجديد، والسيطرة على السلسلة من المبادئ الأمريكية.

أعلن الكاتب إلى أن الشخصيات التي تحب الآن في سوريا هوعذرا هيئة تحرير الشام، المصنّفة – حتى الآن – الجماعة الإرهابية والمنبثقة عن تنظيم القاعدة.

ونوّه إلى أنه على الرغم من أن جسم تحرير الشام قد يكون أفضل من التكيف منطقة التوزيع في سوريا، ومع ذلك لا تزال مصانة كتنظيم ضعاف من الخارجية الأمريكية.

المنطقة ليفيت، إلى تقرير صادر عن الولايات المتحدة، يفيد ذلك هيئة تحرير الشام وقادت الآن مسلحين “يرتكبون طائفة كبيرة من وهي تشمل القتل والخطف والاعتداء الجسدي والتجنيد الأطفال”.

في العام الماضي، وفقًا للكاتب، أدانت تجربة في الولايات المتحدة “يقومون بمكافحة الإرهاب”، بعد ثبوت تزويدهم بهيئة تحرير الشام بالمال.

كما صدر فرعان تابعان لبناء، لأول مرة في شمال أفريقيا الكاريبي في منطقة الساحل، بيان مشتركاً يحث الجهاديين على إعادة بناء سوريا كـ “كيان سُنّي” تحكمه الشريعة الإسلامية. وقد تم توزيعها للقاعدة في اليمن لدعم بيانات الدعم للهجوم الخاطف الذي أطاحت باختصار، بحسب الكاتب.

وعبر وسائل التواصل الاجتماعي، كاتب مشارك للعديد من المقاطع الفيديو لجهاديين يصفون ما حققوه من “انتصار” في سوريا لأنه “خطوة أولا، لا أخيرة”. وفي أحد هذه المقاطع يظهر عدد من الجهاديين قائلين يعرفون دخلوا الجامع الأموي في دمشق، وما بينهم من بعد ذلك سيدخلون المسجد الأقصى ثم المسجد النبوي والمسجد الحرام.

واعتبر الكاتب أن يشترط في رفع الدعم عن الدولة السورية، وهيئة التحرير الشام توزيعها أبو محمد الجولاني.

وقال ليفيت إن مثل هذه الخطوة الخاصة برفع العلاج لا يأتي إلا في إطار محدد لعدد من الخطوات الواضحة، كما أن “الحذف من قائمة الحضور يجب أن يُكتسَب لا أن يُمنَح” وخاصة إذا كان عن الحديث جماعة في الحُكم فِعلياً.

لكن في غضون ذلك، يرى أنه ينبغي للولايات المتحدة أن تتعرض للانتهاك يتيح تراخيص النظام بدخول مساعدين إنسانيين كبيرين إلى سوريا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى