الحوثيون: نفذنا 3 عمليات عسكرية ضد أهداف في إسرائيل
ويعاني اليمن من إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية والاقتصادية في العالم، الناجمة عن الحرب المستمرة بين القوات الموالية للحكومة الشرعية المعترف بها دوليا من جهة، ومسلحي جماعة الحوثي المدعومة من إيران، من جهة أخرى.
وقال النقيب العسكري للجماعة يحيى سريعا في بيان تابعته وكالة الأخبار الألمانية (د ب أ) إن ” سلاح الجو المسير (التابع للحوثيين) ينفذ الخدمة العسكريةتين استهدفت الهدف الأول عملياً في عسقلان المحتلة(جنوب إسرائيل) ، فيما استهدفت الثانية هدفاً في المنطقة يافا”.
وذكر الحوثي أنه تم تنفيذ العمليتين “بطائرتين مسيرتين لكي لا نتجاوز المنظومات الاعتراضية، نريد أن نستفيد منها بفعالية”.
المجموعة الرئيسية إلى أن قوات الجماعة “نفذت بالاشتراك مع “المقاومة “العملية الإسلامية في العراق” عسكرية تهدف لتحقيق هدف جنوب فلسطين “لقد قطعت مسافة طويلة من الخطوط، وحققت أهدافها الفعالة”.
المجهول المجهول أن جماعةه “مستمرة في تنفيذ عملياتها ضد المعاناة العسكرية، وأن هذه العمليات لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة المتكررة عنها”.
الشعب الفلسطيني وإسنادا لمقاومته الصامدة في قطاع غزة”.
ومنذ أكثر من عام، يواصل الحوثيون الدعومون إيرانيا هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن والمحيط الهندي، وتقول الجماعة إنها بعد أن ساهمت في غزو إسرائيل وتركيا بإسرائيل أو تلك المتأثرة منها، وذلك “نصرة القسم الفلسطيني في غزة”.
كما قامت جماعة الجماعة بشن هجمات بضربات جوية ومسيات على إسرائيل، بعضها استهدفت تل أبيب وخسرت بشرية ومادية.
واستجابة لذلك، اقترحت الولايات المتحدة وبريطانيا أن هذه الفرصة بدأ البحر الأحمر تمامًا مع الزوار للتجارة الدولية، وبدأت في يناير 2024 تنفيذ استهداف خاطف على مواقع الحوثيين، الذين ردوا باستهداف سفن لوس أنجلوس وبريطانيا.
كما شنت هجمات إسرائيلية على المنفذ الحديدي في شهر يوليو وسبتمبر.
ويعاني اليمن واحدة من أسوأ الأضرار للإنسان والصحة بالعالم، أمراء الحرب بين القوات المجمعة الشرعية المعترف بها كلاسيكيا من جهة، ومسلحي جماعة الحوثي المدعومين من إيران، من جهة أخرى.