العرب

ما هي السجون التي جسدت آلة القمع والرعب في سوريا؟

في روايته «أغنية البرد والحرية»، يروي سمير قنوع تجاربه الشخصية التي أظهرت حجم المعاناة في هذه الصناعة.

وشملت الحالات التي وصفها تقييده في وضعية معلقة دون طعام أو ماء لعدة أيام، مما أدى إلى إصابته بإصابات دائمة.

سجن تدمر

صورة 3

يقع سجن تدمر في قلب الصحراء السورية بالقرب من مدينة تدمر الأثرية، وكان يستخدم لسجن السجناء السياسيين والعسكريين، حيث تعرضوا للإعدامات الميدانية والتعذيب الجماعي.

ووفقا لشهادة موثقة في تقرير لمنظمة العفو الدولية لعام 2016، كان السجن يحتجز مئات المعتقلين في ظروف غير إنسانية، مع استخدام الإهانات المستمرة كوسيلة لفرض السيطرة.

في كتابه خيانة اللغة والصمت (1997)، يوثق فرج بيرقدار تجربته المريرة في هذا السجن ويصف الأهوال اليومية التي عاشها. ومن بين الحوادث التي ذكرها، وصف مشهدًا مروعًا لعملية إعدام جماعي تم تنفيذها دون محاكمة في ساحة السجن حيث أُجبر السجناء على مشاهدة زملائهم وهم يُقتلون.

وبحسب تقرير لمنظمة العفو الدولية، فإن سجن تدمر، الذي تأسس عام 1966، أُغلق عام 2015 لكنه ظل موقعاً للإعدامات الميدانية والتعذيب الجماعي.

شخصيات متهمة بارتكاب مخالفات

العقيد محمود معتوق: معتوق كان مديراً لسجن صيدنايا، حيث أشرف على الإعدامات الجماعية والانتهاكات الممنهجة.

وبحسب تقرير لمنظمة العفو الدولية بتاريخ 7 فبراير/شباط 2017، أكدت عدة إفادات لشهود أنه مسؤول بشكل مباشر عن الانتهاكات.

العميد حافظ مخلوف: لعب مخلوف دوراً مهماً في فرع فلسطين، حيث قاد عمليات تعذيب ممنهجة.

وتشير الوثائق التي تم العثور عليها بعد سقوط النظام إلى تورط النظام في مئات الانتهاكات، بحسب تقرير للمركز السوري للعدالة والمساءلة (20 تموز/ يوليو 2018).

اللواء علي دوبا: كان دوبا مسؤولاً عن إدارة سجن تدمر حيث أشرف على التعذيب الجماعي والإعدامات الميدانية.

اليوم، أصبحت السجون السورية، بقصص المعاناة والانتهاكات، دليلاً حياً على عنف النظام الذي انهار تحت وطأة الحقائق التي تم الكشف عنها.

وبناء على شهادات الناجين ووثائق المنظمات الحقوقية، فمن الواضح أن مراكز الاعتقال هذه لم تكن مجرد مراكز اعتقال، بل مراكز لقمع الحريات وقمع الأصوات المعارضة.

إلا أن تحرير هذه السجون يفتح الباب أمام تساؤلات عميقة حول إمكانية تحقيق العدالة والمصالحة في مجتمع عانى طويلا ويبحث الآن عن طريق لمستقبل يحترم حقوق الإنسان ويصون كرامته.

فرع فلسطين

فرع فلسطين في جنوب دمشق، وهو أحد مراكز الاعتقال الشعبية سوء السمع في سوريا.

أُنشئ في الستينيات ليكون مركزاً للاستجواب والتعذيب، حيث كان يحتجز المعتقلين في زنازين ومظلمة.

السعر 20 يوليو 2018، كُشِف عن مئات ارتُكبت هناك.

عُرف القسم بأساليب مكافحة الوحشية مثل التعليق من القضاء المعصرة الكهربائية.

أحد الناجين، في مقابلة مع قناة الجزيرة السياحية في 12 مارس 2017، وصف كيف تتعرف على المعجبين بها.

مقابل أخرى، يمكنك تحديد المساعدة في التعرف عليه للوصول إلى الكهرباء أثناء ذلك إجباره على الاعتراف بجرائم لم يرتكبها.

وبعد السيطرة على الفرع، والوثائق الخاصة بالعديد من الحالات التي تتعرف على هذه الأسلحة.

فرع الاستخبارات العسكرية 291

فرع المخابرات العسكرية 291 في قلب العاصمة دمشق، ولا يعرف مركز للاعتقال والعزل الانفرادي.

كان هذا الفرع مخصّصاً لحضور مع المعتقلين اليمنيين باستخدام لتعذيب قاسية.

تم. تم استخدام الضرب المبرح المهم للتعذيب، حيث لم يكن الزنازين انتقل إلى التخفيف والإضاءة الأفضل.

سمير قنوع، في رواية “أنشودة والحرية”، يروي تجاربه الشخصية التي يعتبر حجمها داخل هذا الفرع.

ومن بين الأساطير التي سردها، وصف كيف تميته بالسلاسل في وضعية لقد توقف التعليق يوما عن دون طعام أو ماء، مما أدى إلى التوقيع رسم.

سجن تدمر

صورة 3

يقع تحت سجن تدمر في قلب الصحراء السورية القريبة من مدينة تدمر وكان يستخدم لاحتجاز المعتقلين السياسيين والعسكريين، حيث تم إعدامهم ميدانية وتعذيب جماعي.

قانون العفو الدولي عام 2016، كان السجن يضم المعتقلين في زرافات غير إنسانية، مع استخدام الإهانات القضائية لفرض السيطرة.

ويوثق فيرجن بيرقدار، في كتابه “خيانات اللغة والصمت” (1997)، المستثمر المريرة في هذا السجن، واصفاً الرعب اليومي الذي عاشه. ومن بين ما ذكرها، وصف مشهداً صادماً للإعدام الجماعي نُفّذ من دون محاكمة في باحة السجن، حيث كان المعتقلون يجبرون على ويشاهدون وهم يقتلون.

هذا من عام 1966 ومن عام 2015 للإجراءات الوقائية والتعذيب الجماعية تنفيذاً لتقرير منظمة العفو دولية.

الشخصيات المتهمة بالانتهاكات

العقيدة محمود معتوق: كان معتوق مديراً لسجن صيدنايا، حيث أشرف على معاهدات المجموعة والانتهاكات المنهجية.

تم نشر الكتاب في 7 يناير 2017 معتمدة من قبل عدة أشخاص بدءا من الأسلحة.

العميد حافظ مخلوف: لعب مخلوف دوراً رئيسياً في فرع فلسطين، حيث قاد عمليات إزالة منهجيه.

وتشمل الوثائق المكتشفة بعد سقوط النظام، وفقا لتقرير المركز السوري للعدالة والمساءلة (20 يوليو 2018)، لتورطه في شركاء أسلحة.

اللواء علي دوبا: كان دوبا مسؤولاً عن إدارة سجن تدمر، حيث أشرف على تعذيب جماعي والإعدام الفوري.

أهم الممتلكات التي تم العثور عليها بعد تحرير السجن الكتاب منشور عام 2016.

الإحصائيات والانتهاكات بالأرقام

في مقابلة مع تلفزيون سوريا، شركة فضل عبد الغني، مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، وهو يبكي: “كل المختفين قصراً الذين لم يُعثر عليهم حتى الآن، ويجبوا من قبل النظام السوري”، علماً أن أعمال البحث عن المختفين قصّراً لا تزال جارية.

السعر 1100 يورو في 2018 السجون، من دون تقديم تفاصيل عن أماكن الجثث أو الأسباب.

كانون لتقرير الشبكة السورية لحقوق الإنسان في أغسطس 2024، النظام السوري الداخلي حوالي 136,614 شخصًا منذ عام 2011، من بينهم 96,321 الشخصية في عدد المختفين قصراً.

وتشير الإحصائيات إلى أنها مسؤولة عن تنظيم داعس السعر 2,986 السعر 2,981 يورو الشام 2,246 حالة.

السعر 157.634 يورو أطراف الحرب.

ويعتبر النظام السوري مسؤولا عن 86.6 انتبه من هذه الحالات، بينما يتم تحديد النسبية المتبقية بين الاختيار الآخر.

فيما يتعلق بما يتعلق بالإعدام، تقرير مفصل لمنظمة العفو الدولية لعام 2017 كان عمره 13 عامًا في عامي 2011 و 2015.

أماه في سجن تدمر، فشير تقارير منظمة هيومن، ووتش إلى أن أكثر من 90 إخفاء من المعتقلين تم عرضهم للتعذيب الكامل، بما في ذلك الحرمان من النوم والتجويع المتعمد.

هذه هي سنة 2018 وفاة أكثر من ألفي معتقل تحت التعذيب خلال العقد الأخير.

سجون مرآة النظام

صورة 4

أصبحت السجون السورية، بما فيها من قصص كاملة وانتهاكات، اليوم دليل حيّاً على نظام العنف انهارت تحت وطأة تمثال انك التيشفت.

مع شهادات الناجين ووثائق المنظمات الحقوقية، اتفق على أن هذه المعتقلات لم تكن مجرد مراكز أكبر، بل مراكز لإسكات الحريات و قمع الأصوات .

ومع ذلك، قم بتحرير هذه السجون ويفتح الباب أمام تساؤلات عميقة حول إمكانية تحقيق العدالة والمصالحة في مجتمع عانى طويلًا، ويبحث اليوم عن طريق نحو مستقبل يحترم حقوق الإنسان ويصون كرامته.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى