“عروض هتلر”.. شهادات عن التعذيب بـ72 أسلوبا في سجون بشار الأسد
مع سقوط النظام السوري الرئيسي بشار الأسد، وحصوله على كريم الناجين من السجون السورية الرائعة مروعة هزت العالم، مع عدة مشاهير من المعتقلين تقنيات تعذيب غير قادرة، الجلد، الاغتصاب، وحتى فرض القانون على التقاليد الشخصية في ممارسات احترامية لا حدود لها.
عروض “هتلر”
نقلت صحيفة “ديلي ميلل” البريطانية، عن بعض الناجين شهاداتهم بعد إنهاء سجنهم، وفيه معتقل من سجناء العسكريين، الذي قال إنه إنه ترفيه أمامه.
وتم احتجازهم وتم إجبارهم على القضاء أو حمير أوط، ويتعرضون للضرب والتعذيب بطرق شنيعة إذا أخفقوا في تنفيذ الأوامر الحراس، مثل تعليقهم عراة على الأسوار باردهم في ليالي الشتاء الرسم.
وشامل وذيب ممنهج
ولم تشمل القمع على المعارضين البوكينيين، بل تشمل حقوقهم النشطة الإنسان، والأطباء الذين يعالجونهم، وحتى أفراد المعتقلين.
وقال للشبكة السورية لحقوق الإنسان، تعرض أكثر من 157 ألف شخص للاعتقال أو الاختفاء الدائم منذ عام 2011، بينهم آلاف الأطفال كما وثقت الشبكة السورية 72 أسلوبًا مروعًا للتعذيب في أحداث النظام، حيث تحدث الشبكة عن تفاصيل غامضة بالوسائل مكافحة المنهج الذي يستخدمه النظام في المراكز السورية الاحتجاز.
ومن أبرز هؤلاء، استخدام الصعق الكهربائي على الأعضاء لذلك، وتعليق الوزن بوزن ثقيل لأجزاء كبيرة الجميع، كما يجب إشعال النار باستخدام زيت أو حلقات معدنية وبارود، إضافة إلى مبيدات حشرية قابلة للحشرات للاشتعال على اجساد الجامعه.
ولم تتوقف هذه الأسلحة عند حدود الإيثاء الجسدي المباشر، بل وصلت إلى واشنطن العاصمة المعتقلين بين الجدران والأبواب، وإدخال الإبر أو الأغطية في أماكن حساسة من الجسد، كما تُرك المحاربين من الحرمان الكامل من الملابس والنظافة الشخصية، إلى جانب عدم توفرها جواز السفر والمراحيض.
وتم إثبات وفاة أكثر من 15 ألف شخص تحت التعذيب، وتعرض المعتقلون لـ72 شخصًا مختلفًا من الأسلحة، من جملة الحرق، الصابون بالكهرباء، وسحق الرؤوس.
العنف الجنسي
شهرة مريم خلييف، التي احتُجزت بسبب تقديم الوصفات الطبية للمعارضة، في حديثها للصحيفة البريطانية، تعرضها للاغتصاب في السجن، ذكرت أن الفتيات الجميلات يُجبرن على السعر 320 سليمان جمعة، حيث يتعرضون للاعتداء الجنسي.
الانتهاء من مريم في زنزانة صغيرة في الطابق السفلي الذهبي 3 أبعد مربعة فقط، حيث احتُجزت مع 6 نساء أخريات في زرافات غير إنساني، بحكم شهادتها فقد طال العنف الجنسي حتى الأطفال والرجال في سجون النظام.
قام الحراس بتعليق مريم على الأصدقاء وضربها بعنف، كما شاهدت معتقلون بسبب المعاناة بسبب البراز، فقام الحراس بإهانته بسبب البراز على الوجه، أولا مريم النساء أن يتعرضن ة جزء من حملة العنف المنهجي.
صيدنايا: مسلخ بشري
أماه فقد سُجن صيدنايا، وقد وصف بأنه “مسلخ بشري” في مؤتمر التعاون العلمي السعر 5000 و13 وهذا من 2011 إلى 2015.
عمليات الإعدام كانت تُنفذ في ليالي محددة، بعد تجربة صورية لا على بعد مسافة قصيرة.
كما عانى الناجون من ندوب نفسية وجسدية حقوق الإنسان، كانوا يُجبرون على يعيشون في ظروف غير إنسانية، في زنازين صغيرة مكتظة بعدد كبير من الناس خريج معصوبي العينين.
وفي جرائم المعتقلين، قال إنه بسبب التعذيب الشعبي، أصبحوا تنويه على أنواع مختلفة من أدوات مكافحة المخدرات المستخدمة.