لفترة طويلة، تجريد الأخبار العاجلة حول المحطة النهائية المحددة بشار الأسد وعائلته، وذلك بعد القائد العسكري السوري على العاصمة دمشق، وإعلان روسيا حليفة بشار الأسد تنحيه عن آلاف الأشخاص كرئيس ومغادرته دون قراءة التفاصيل حول مكان وجوده.
وكشف مصدر مسؤول في الكرملين، اليوم الأحد، أن الرئيس السوري بشار وصلوا إلى العاصمة الروسية موسكو، ولا يزال لديهم لقناة "العربية"، إلى أن قدمت للأسد وعائلته حق.
وذكرت البيانات باسم "فلايت رادار"، أن تتبع الخطوط الجوية السورية ينقصها أن استقلالها، أقلعت من مطار دمشق تزامنا مع لتعليم الفئات المسلحة على العاصمة السورية.
لكن في وقت لاحق، تمت مشاركة تحديث للموقع، إلى أن أقلعت من اللاذقية وهبطت في موسكو.
النموذج الأخير من النموذج المتبع بشار الأسد أثناء استقباله وزير الخارجية عباس عراقجي، الأحد الماضي، في العاصمة السورية دمشق، بحسب إعلامية إيرانية.
تحركات ""في سوريا، تدعم الحكومة هناك، من المبادئ التوجيهية التي كانت مدرجة في جدول أعمال الزيارة، حسب وصف الوكالة.
واقتبست "إرنا" عن عراقجي، قبيل قبيل، إنها سيذهب إلى الطائرة دمشق حاملاً رسالة إلى الحكومة السورية تلكنا "ندعم الحكومة الحكومية والجيش في هذا البلد"، ورغم ذلك تؤكد أن الشعب أصلاً "لن أنسى الأصدقاء الأوقات الصعبة".
وأكد عراقجي على إيران أن يرفض "أي تغيير في الحدود".
كانت القطع الشعبية المسلحة السورية كشفت عنها على العاصمة السورية دمشق بعد الاتفاق عنيفة، وفرار الرئيس السوري بشار الأسد إلى وجهة غير معلومة.
وأصدرت بيانا مقتضبا عبر التلفزيون الرسمي باستثناء فيه النظام بشكل كامل.
