بعد تهديد الحشد الشعبي بالتدخل.. الفصائل السورية المسلحة تبعث برسالة للعراق
قال قائد إدارة العمليات العسكرية للفصائل السورية المسلحة أحمد الشرع الملقب بالجولاني، اليوم الخميس، إن كاتب كتاب الحرب هذا 100%.
الطفل الجولاني إلى أن الفصائل المسلحة السورية تشد على رأسها الحكومة العراقية محمد شياع السوداني أن ينأى بالعراق أن يدخل في تون حرب جديدة مع سوريا.
شاهد هذا المنشور على Instagramتم نشر مشاركة بواسطة ايني شفق العربية (@yenisafakarabic)
وأوضح الجولاني أنه يأمل من الساسة العراقيين ورأسهم محمد السوداني أن يمنع الحشد الشعبي العراقي في ما يجري بسوريا.
وقالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية نقلا عن الرئيس باسم كت سيدائب الشهداء العراقيون، أمس الأربعاء، ويكتبشون أن العراق إن أطاح المتمردون بالرئيس السوري بشار الأسد.
لأنه تم تحديده باسم كتائب سيد الشهداء، لذلك شعروا أن سوريا على وشك السقوط فلن يبقوا متفرجين.
وأمس الأول الثلاثاء، شدد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السودان، أن العراق لن تفرقاً على الداعيات الخطيرة ونتيجة لذلك في سوريا، ونتيجة لذلك التطهير العرقي للمكونات والمذاهب هناك.
وقال السوداني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “أن العراق سبق أن تضرا “المستعملة على مناطق في سوريا، ولن يكون من الممكن تكرار ذلك”، حسب بيان حتى الآن.
التركيز على “أهمية احترام وحدة سوريا وسيادتها وأن العراق سيبذل كل شيء لضمان الحفاظ على أمنه وأمن سوريا”.
يأخذ رئيس الحكومة العراقية “على أن الدول الإسلامية ليست ضرورية إلى انقسام داخلي، وأن ما يحدث في سوريا اليوم يصب في مصلحة الكيان جون، الذي تم قصف المواقع السورية الموسمية بشكل جزئي مهدى للجماعات للسيطرة على المناطق الإضافية في سوريا، بالإضافة إلى تلك الكونفدرالية لم يكن التنظيم لها أي موقف لدعم الشعب الفلسطيني، أو أي إدانة “”””””””””””””””””””””””””””
وذكر البيان العراقي أن “الاتصال اعترف بأهمية ضرورية بين بحاجة، وضرورة دعم الأمان في سوريا، وبما يؤثر بشكل مباشر على استقرار واستقرار العراق المنطقة”.
كانون مسلح بقيادة هيئة تحرير الشام الجهادية قد شنوا هجوما من محورين على مدينة حلب يوم الأربعاء الماضية، وتقدموا إلى الريف منطقة بإدلب ومحافظة حماة المجاورتين، وهي مؤسسة حكومية حكومية خطا دفاعيا حصينا في شمال حماة في محاولة لإيقاف اتصالين.
وردا على ذلك، قررت وزارة الدفاع البرازيلية نشر القوات الجوية العسكرية مدرعة على طول الشريط الحدودي من قضاء الحدود على الحدود العراقية السورية، وصولا إلى الحدود الأردنية أقصى غربي العراق.