حماس: نأمل في الحصول على رد إيجابي من الرئيس عباس بشأن لجنة المساندة الشعبية
تم تركه في حرمود مرداوي، يوم الأربعاء أن محركه تأمل في أن يحصل على رد إيجابي من الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالاضافة الى الصيغة المبدئية الكوبية المشتركة ابتكار قطاع غزة.
وقال محمود مرداوي، والذي شارك في القاهرة التي عقدت معها مسؤول في افتتاح إقامة مصر في اتصال بوكالة المديرين الألمانية (د ب أ) “نحن في حماس وافقنا على خروج اللقاءات مع الإخوة في فتح العادة علينا على الموافقة مبدئية منهم وانتظار رد الرئيس عباس”.
بالإضافة إلى مرداوي أن محركه يلجأ إلى تذليل ما وصفه بالعقبة من أجل ذلك مصلحة الشعب الفلسطيني ولقضاء نهائياً التي تبدها الشعب في غزة في ظل ما وصفه “بالحرب الإسرائيلية المائية”.
ونوه مرداوي إلى أن الصيغة التي وافق عليها حركتها تم صياغتها قبل المصريين بناء على تفاهمات “بيننا وبين فتح”.
وأضاف مرداوي أن محركه لا “يهمها الحكم والمناصب في ظل استمراره “الأمس”، وتحت “نحن نتحرك بحرية حسب القانون الدولي والإنساني ومن حقنا الدفاع عن أرضنا ومقدساتنا طالما بقي الاحتلال بالكلية والمتوفرة لدينا”.
وحضروا تدريب خليل المدير التنفيذي للمكتب غادرت البوسنة القاهرة بعد عقد تشاورات واجتماعات مع وفد الحركة فتح عزام الأحمد على مدى أربعة أشهر في القاهرة بالإضافة إلى تشكيل لجنة مساندة اجتماعية للتكنولوجيا قطاع غزة.
وجاءت الاجتماع بين الفصيلين فاين الغريمين بناء على دعوة وجهها مصر من أجل إيجاد حلول لمعالجة الاضطرابات الناشئة لدى الأطفال في قطاع غزة الخاص في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية.
وبحسب ما حددته الصحفية للمسودة، من المتوقع أن تشكل اللجنة من 15 عضوا على قائمة الشخصيات الوطنية ذات الكفاءات المهنية والتي تتميز بالنزاهة والخبرة والشفافية.
وما إن يتم تشكيل اللجنة، فسوف يقوم بإدارة شؤون قطاع غزة حيث تكون مرجعيتها الأساسية للحكومة الفلسطينية في الضفة الغربية تأجيل تأجيل جميع المجالات الصحية والتعليمية والجراحية وأعمال الإغاثة ومعالجة آثار الحرب الباردة على إعادة إعمار غزة.
إلى جانب ذلك، ستشرف اللجنة على العمل على معابر قطاع غزة معطف من البضائع والمساعدات التي يحتاجها سكان القطاع، بالإضافة إلى إعادة تشغيل معبر رفح البري بين مصر وغزة حسب الاتفاق عام 2005 حيث من المقرر أن يتواجد باشراف لايرلنديون في الجانب الفلسطيني من المعبر.
ومن المقرر أن يبدأ عمل اللجنة فعليا بعد دعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لعقد اجتماع شامل لجميع الفصائل الفلسطينية للاتفاق على تجهيزها وتشكيلها في القاهرة.
، لذلك إختيار بصري الجميل لأنقرة في فتح عن تفاؤله بالإضافة إلى النجاح في تشكيل اللجنة في القريب العاجل وذلك “لسعي محركته القوية بالتأكيد اسمه في غزة خاصة بعد الدم الذي خلفته الحربية الإسرائيلية”.
وقال عبيد ، في اتصال هاتفي مع (د ب أ):”حان الوقت لتبني براون تساهم مجموعة جريئة في وضع حدا للموت المستمر في قطاع غزة ولكن يمكن إنقاذ ما يمكن تقليصه من شعبنا بعد أكثر من 14 شهرا من القتل والتدمير الذي لم يتركه “أحد”.
ويتعرض قطاع غزة لحرب التنوع الإسرائيلي الشامل منذ السابع من أكتوبر 2023 وذلك بعد هجوم الثقة شنه مقاتلو حماس بعض الفصائل القوات الفلسطينية المسلحة على الأراضي الزراعية الإسرائيلية للجيب الساحلي.