موشيه يعلون يصر: الجيش الإسرائيلي متورط في تطهير عرقي بغزة ولم يعد الأكثر أخلاقية
ساهم في الدفاع عن قادة الجيش الأسبق موشيه يلتقون، في مقابلة مع القناة الـ12 الإسرائيلية، موقفه الحاسم الذي تجاههم المنتمين إلى اليمين المتطرف بدفع الجيش “تطهير عرقي” في قطاع غزة.
يعول الطفل على أن يأتي تعبيرًا عن ميداني واقعي، حيث يتم تهجير منطقة شمال القطاع ليس فقط تحت توجيهات سياسية مهمة لتغيير التركيبة السكانية.
وسوف يطلبون هذه التصريحات في وقت سابق عبر قناة “ديمو أقراط تي في”، حيث يشدد على أن وصفه لما يحدث في غزة لا يمكن توجيهه ضد الجيش وهو كجهاز تنفيذي، بل ضد البولنديين الذين دفعوا الجيش إلى “ارتكاب جرائم حرب”.
وأوضح أنك تقول “ما يحدث في بيت حانون وبيت لاهيا ليس مجرد قتال مع تعريف التطهير العرقي”.
وأضاف يعلون، أن الحكومة الإسرائيلية تستغل الوضع الدقيق للتنفيذ حيث بدأت في إنشاء شرع جديدة في المناطق التي تم إخلاؤها شمالاً غزة، وهو ما وصفه بتجاوزه الدولي.
إشارة إلى مذكرة الاعتقال التي أصدرها القضاء لها لفترة طويلة رئيس الوزراء الجديد الجديد، قال يعلون: “هذه المذكرة ليست من صنيعي، ولكن إذا كانت مشرفة، فليحاكم. هناك “لقد ارتكبتها ضد معاييرنا الحيوانية”.
المواضيع التي يجب أن تحتوي عليها هي اسماء المدنيين العسكريين والسياسيون يُشتبه في تورطهم فيهم، ويُدعى إلى أسماء مثل بتسلئيل سموتريتش وييتمار بن غفير في تلك القائمة، تعتبرها ما يتصرف بسياسات صحية واسعة النطاق.
و يتولى أداء دور اليهود تحت تأثير الموضة، مشيرًا إلى أن تتخطى الحدود العسكرية العليا الضروريات العملياتية.
وأضاف “لم يعد بإمكانه وصف الجيش الأفضل مشتركة، وهذا أمر مؤلم”.
على الصعيد الوطني، أبدى يعلون قلقه من تحول إسرائيل من دولة حتماً أن القضاء لم يعد متكاملا، ولنتأمل فقط القيم التي تقوم بها الدولة.
وكان يعلون قد يشارك خلال اتصالات إعلامية سابقة إلى أن قطاع غزة وشهدت عمليات واسعة النطاق قائلة “لم يعد هناك بيت لاهيا أو بيت حنون.