موريتانيا تسهم بـ 300 ألف دولار لدعم الجهود الإنسانية في غزة
وفي ختام تصريحاته، رحب ولد مرزوق بقرار وقف إطلاق النار في لبنان، ودعا إلى التنفيذ الفوري والكامل لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 واحترام السيادة اللبنانية.
تعريف ولد مرزوق، في كلمته خلال مؤتمر القاهرة التجاري التخصص البشري في غزة، اليوم الاثنين، للشخص الدولي عاجل والفعال لوضع حد للعدوان الوحشي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة، وإنهاء الأشقاء الفلسطينيون.
لتعزيز التوسع الفلسطيني، مثمناً دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين اسمها (الأونروا) في تقديم الخدمات الإنسانية.
كما حصل وزير الخارجية الموريتاني على الجهود التي بذلها الجمهوري مصر العربية الاخرى لمقاومة فلسطين، ولهذا السبب الحشد المزيد من الدعم الدولي جاء نتيجة لذلك، وخاصة في ظل الظروف التي تمر بها الشعب في قطاع غزة.
كلهم إلى أن يحققوا السلام في المنطقة ولن يتحققوا إلا من من خلال منح الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة وغير الإنسانية للتصرف، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير، وإقامة دولته العلمية ذات السيادة على النطاق الرابع اعتبارًا من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
ويقول على أن ما يواجهه الشعب الفلسطيني اليوم، وخاصة في غزة، يعد “أقصى محنة” في التاريخ الحديث، حيث تشهد المنطقة حرب إبادة جماعية منذ أكثر من 14 شهرًا، ماتت عن استشهاد أكثر من 44 ألف شخص، غالبهم من الأطفال والشيوخ، فضلاً عن تكتيك تكتيكي لبنية الإنترنت ومقومات الحياة الأساسية.
حيث أنها تعتبر أنها قوية، وتتحمل المسؤولية القانونية بالكامل عن هذه الانتهاك والانتهاكات الجسيمة ذلك إلى أن هذا الواقع لا يعفي المجتمع الدولي من مسؤوليته في الحماية السمكة الأساسية، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني مواجهة هذه المحنة الإنسانية.
ختاما وفيها، رحب ولد مرزوق بقرار وقف إطلاق النار في لبنان، آمالاً للتنفيذ الفوري والكامل لقرار مجلس الأمن الرقم الدولي 1701، سيطرة السيادة اللبنانية.