قصص وحكايات “زلات لسان” شيرين عبدالوهاب بحفلاتها
طالبت دبا الذي منذ مساء الجمعة، لا يشجعها على الكلام أثناء تواجدها على التيس بسبب “زلات لسانها”.
شيرين عبدالوهاب، قالت في طلبها “بلاش تخليت أتكلم، أنا فضيحة”، وجاءت تلك الكلمات عقب زلة لسانها، وهي التي تطلب من قراءة الجمهور الفاتحة للملحن الراحل محمد رحيم، وقالت: “سيضعفوا جارية”، قبل أن تعود وتقدم اعتذارها عن الخطأ.
واستشهد بنفسه، وعلق آخر مثير من الديببة، إذ قال: “ده “كان عسل أسود ونيل”، وهو ما أثار الجدل حيث يرى أن طليقها الفنان حسام حبيب .
وعقب ما حدث في يوم الجمعة الماضية، والذي يعد الأول الذي تقدمه المطربة، عقب أزماتها مع طليقها، تحديث الحديث عن سلسلة الآزمات التي تورطت فيها شيرين بسبب “زلة ذنب” وهو ما نرصد بعضه في التقرير التالي
“أنا خسارة في البلد دي”
أثارت المطربة شيرين عبد الوهاب، قضية من الجدل، خلال إحيائهما رأس السنة عام 2019، إذ علقت على قوط وتهشم حائطي زجاجي، وقالت: “عادي أنت أكيد في مصر”.
انا خسارة في البلد دي”، وهو الأمر الذي حضر إلى أحد المحامين تقديم البلاغ ضدها لدى النائب العام.
“إيقاف واعتذار”
في شهر مارس 2019، وعقبها الغنائى في دولة البحرين، أنتشر مقطع فيديو للمطربة شيرين عبدالوهاب وهي تتحدث عن البلاغات التي قدمت ضدها بسبب تعليقاتها، وقالت: “لو اتكلمت في مصر ممكن أتسجن”.
وقاموا بالعازفين، بإحالة المعطلة، وإلغاءها عنها استدعى عدة أشهر إلى أن قررت نقابات إعادتها من جديد بعد تعهدها اعتذارها.
“شوية عوانس”
تغيّرت شيرين عبدالوهاب، عواصف الغضب ضدها، عقب الشخصية التي اختارتها السعودية، بما في ذلك الأمر إلى تدشين هاشتاج بعنوان “اخرسي يا شيرين”.
طالما ما نقدرش نستغنى عن الراجل في حياتنا ويبقى كلامه في حينه”، وفي بعض الأحيان ثانيًا قالت لها: “المرة اللي فاتت زعلوا وعملوا هاشتاج عشان تقول للستات تسمع كلام الرجالة.. طب الرجالة دول عسل وسكر ومش عارفة ايه اللي مزعلهم في كده، أكيد دول شوية عوانس”.
“البلهارسيا”
واجهت المطربة شيرين عبدالوهاب، عام 2018، شبح الحب، إذ واجهتها حكم بحبسها 6 أشهر، والكفالة 5 آلاف جنيه بسببها الساخرة.
وبدأت خلال بريسربة في لبنان، حيث طلبت منها فتاة تقديم أغنية “مشربتش من نيلها”، وردت شيرين عبدالوهاب: “هجيلك بلهارسيا”.
“بقدونس”
المطربة شيرين عبدالوهاب، ظهرت عاصفة من الغضب، خلال حفلها في تونس، حديث عقبها عن حوار دار بينها وبين ابنتها التي تساءلت عنها مكان يحييها، بروك: “بنتي سألتني.. انتي رايحة فين؟”، قولتلها: “أنا رايحة تونس”، فقالت ابنتي “انتي رايحة بقدونس”، وذلك قبل أن تختار “آه برضو هي خضراء”.
وأثار هذا التصريح استياء الشعب التونسي، قبل أن يصبح بطلين عبدالوهاب في مؤتمر صحفي، ولم يقصد الإساءة إلى تونس أبدًا وشعبها، مضيفة أنها تهدف إلى تخصيص مساحة كبيرة داخل منزلها الجمهور وليس التريقة.
البلهارسيا
تونس
سيئة جارية
بلاش خلصوني اتكلم