ثمن وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبدالعاطي، الكويت السلوفيني المؤيد لحقوق المشروع القسم الفلسطيني، والتوازن لمنع المتفقة في المنطقة، مشيدًا بالاعتراف السلوفيني العام القادم سيكون عام 2024 تحديد جميع قرارات الأمم المتحدة الداعية إلى وقف إطلاق النار والإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده الوزير، يوم الاثنين، مع نائبة رئيس الوزراء ووزير الشؤون الخارجية والأوروبية في سلوفينيا "تانيا فايون"، على هامش مؤتمرات القاهرة العامة التعويض عن الأضرار الإنسانية في غزة.
وأشاد الوزير عبدالعاطي، بتطور العلاقات المصرية- السلوفينية في ما يجمعها من علاقات مميزة، بالتأكيد لا يجب متابعتها والبناء على التوصيات التي صدرت عن أعمال الدورة الثانية للجنة العام المقبل هو عام 2024 ويأتي وزير الخارجية، لتعزيز أهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية الألغاز بين المشاركين.
واستمران الجانب الرؤى ولكن مع استمرار استمرارها محل الاهتمام، وفي مقدمتها بغزة والضفة الغربي، حيث يستعرض وزير الخارجية الأكاديمي في تحقيق الوقف فور فور النار، مشيرًا للحركات الدولية اللازمة لدعم الجهود تنفيذ حل الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية.
