انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث الرد على قرار الاحتلال حظر عمل وكالة الأونروا
وأشارت خلال كلمتها إلى أن “المفوض العام للأونروا وقف على هذا المكان عدة مرات وحذر من الاعتداءات الشديدة التي تواجهها المنظمة سياسيا وعمليا وإداريا وحتى معنويا”.
وقالت: “في هذه القاعة ومن هذه المنصة حذر فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأونروا عدة مرات من الهجمات الشرسة التي تتعرض لها المنظمة سياسيا وعمليا وإداريا وحتى معنويا”.
وأضافت: “كما حذر من مغبة هذه الاعتداءات، وأشار إلى الأهداف الحقيقية التي تقف وراءها، وشدد على أن القوانين المشينة التي أقرها الكنيست الإسرائيلي في 28 تشرين الأول/أكتوبر الماضي والتي تخنق عمل الوكالة، ما هي إلا استمرار لهذه السلسلة. “من هذه الهجمات.
وأوضح الجبوري أنه خلال الحرب المدمرة على غزة، دفعت الوكالة ثمناً باهظاً على مدار أكثر من عام للقيام بمهامها وتنفيذ التفويض الممنوح لها من قبل الجمعية العامة، مستهترة بحياة موظفيها ومقرها ومنشآتها. وعملياتها الإنسانية وأشار إلى أن 237 (مئتين وسبعة وثلاثين) من زملائه قتلوا ولحقت أضرار بـ 200 (مئتي) من مباني الوكالة في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي.
وشددت على أنه على الرغم من المخاطر الكبيرة والتهجير القسري والمآسي الشخصية والتفجيرات، فإن موظفي الأونروا يواصلون تقديم خدماتهم للشعب الفلسطيني بكل تفاني وإخلاص.
وقال الجبوري: “في السنوات الأخيرة، وبفضل دعمكم ومساندة المجتمع الدولي، قاومت الوكالة وتصدت لكل محاولات التشويه والاستهداف والاتهامات، لكننا اليوم نرى إسرائيل تبحث عنها” لإنهاء الأمر. دور الوكالة بموجب القانون.”
وأوضحت أن هذه القوانين في حال تطبيقها ستكون لها عواقب تشغيلية وقانونية خطيرة من خلال حرمان السلطة من الحماية والموارد الأساسية التي تمكنها من القيام بمهامها في الأراضي الفلسطينية المحتلة وأمن عملياتها وموظفيها ومرافقها. معرضة لخطر جسيم.
وأشارت إلى أن هذه القوانين تمثل ضربة خطيرة للخدمات في قطاع غزة، مما يعرض للخطر توزيع المساعدات الغذائية والمأوى والرعاية الصحية وحتى جميع الجهود الإنسانية للأمم المتحدة التي تعتمد على تقديم المنظمة.
وشددت على أنه لا يوجد أي منظمة دولية أو دولية غير حكومية بديلة قادرة على تقديم هذه الخدمات شبه الحكومية لهذا العدد الكبير من السكان، وأن التوقف الكامل للعمل الإنساني دون بديل سيؤدي إلى كارثة إذا استمرت معاناة أكثر من مليوني فلسطيني. يعيشون بالفعل في الجحيم المطلق.
كما أشارت إلى أن تعليم أكثر من 650 ألف (ستمائة وخمسين ألف) طفل فلسطيني في غزة والضفة الغربية على المحك أيضا، ما يعني ضياع جيل كامل. ونظراً لتعطل خدمات التعليم والرعاية الصحية والدعم الاجتماعي لأكثر من 150,000 فلسطيني في الضفة الغربية، فإن تعطيل استجابة الوكالة لحالات الطوارئ في أعقاب العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية سيؤدي إلى زيادة خطيرة في عدم الاستقرار والأمن في الضفة الغربية. علاوة على ذلك، فإن تنفيذ هذه القوانين سيواجه أحداثا في لبنان ستؤدي إلى انهيار عمليات الوكالة وتعرض آلاف الأشخاص الذين يبحثون عن مأوى في مرافقها للخطر.
وذكرت أنه لا يمكن تجاهل العواقب السياسية الكارثية التي تلوح في أفق الحل السياسي المستقبلي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود، مؤكدة أن هذه الإجراءات تهدف بوضوح إلى إنهاء وإغلاق الباب بشكل دائم أمام تطلعات الشعب الفلسطيني إلى تحقيق الذات. وشدد على أن “قرار حل الدولتين يمثل انتكاسة لجهود السلام المستدام في المنطقة، ويؤكد أنه ينتهك بشكل صارخ أحكام محكمة العدل الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة”.
وقال الجبوري: “إذا كان الهدف من هذه الإجراءات إنهاء قضية اللاجئين وحق العودة، فهذا فهم خاطئ للحقائق”، وقرار الجمعية العامة رقم 194 صدر قبل إنشاء الأونروا، وبالتالي هل حقوقهم مستقلة وباقية، كما أن مخيمات اللاجئين في قطاع غزة والضفة الغربية لا تزال شاهدة على معاناة وحقوق شعبها أي علاقة بوجود الأونروا”.
وأضافت: “في الوقت الذي يشتعل وينتشر فيه الصراع والاضطرابات في المنطقة، فإن إنهاء دور الأونروا سيؤدي إلى انهيار أحد ركائز الاستقرار في المنطقة في ظل الفراغ الذي تتركه وراءها “الأطفال ضحايا الكراهية والتطرف والجريمة، ونؤكد أن الحاجة إلى الوكالة أصبحت الآن أكثر من أي وقت مضى.
وأشادت بالدعم الاستثنائي الذي قدمته الدول العربية للوكالة خلال العام الماضي، ودعت إلى تكثيف هذا الدعم وأكدت أن ذلك لا يعني الدعم المالي فقط، رغم أن ذلك مهم لأن الوكالة لا تزال بحاجة إلى 80 مليون دولار أمريكي، في عام 2019. من أجل التمكن من مواصلة جهودها حتى نهاية العام، ولكن أيضا ممارسة ضغوط قوية وملموسة لمنع تنفيذ القوانين الإسرائيلية وتفكيك الأونروا، وبالتالي تهميش دور الأمم المتحدة ككل وتقويض النظام المتعدد الأطراف.
وتابعت: “إن مستقبل الأونروا هو مسؤولية جماعية مشتركة ومن المهم الحفاظ على دورها وحمايته في المرحلة الحالية وفي المرحلة الانتقالية إلى حين تسليم خدماتها إلى حكومة فلسطينية متفق عليها من خلال إنشاء مسار سياسي فعال، مما يؤدي إلى حل الدولتين ويساهم في إنهاء الصراع”.
السعر هو 650.000 (ستمائة وخمسين ألف) طفل فلسطيني في غزة والضفة الغربية، مما يعني الضياع جيل لا يمكن. تعط تعط اوكيت ا ا ا ا ا ا ا 150,000 ف ا ا تعط ا ا ا ا ا ل ا ا ا ا ا ا ا بالضبط إلى زيادة لا الخطوط و ا ا بشك إض إ إ إ إ ذ ا ا ا ا ا ا ا ا قوكيت في الضوء ما يحدث في لبنان حتى يستمر في تنفيذ الوكالة، مما يمثل لاف من الأشخاص الذين ينشئونها للخطر.
الاحتفال لـ تج ا ا ا ا ع ا ا ل ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا المزيد سطيني نحو ا تغلق نهائياً أم أم ح اح يشك يشك نتك نتك لتحقيق تحقيق المزيد من السلم في المنطقة، وأنها تنتهك بشكل دائم في تجربة محكمة العدل الدولية ومحكمة الأمم المتحدة ذات الصلة.
وق– ا ك ا الهدف إنه ا ا إنه إنه إنه ا ا ا فهذ ل ل لم ا ا ا ا ا ا قب قب قب 194 قب ا ا ا بناء هيكل فحقوقهم ق بذاته وستبقى تم كم كم مخيم مخيممخيم الجئين في غزة والضفة الغربية شاهدة على شعبها وحقوقه، دون أي وجود للأونروا”.
بمرور الوقت تشتع ا ا ا ووو ا ا ا إ إ نهي ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ، ا ، ، ، ، ، ، ، ، ل الفوكيت و والتطرف والتجروكيت بوضوح ا الح– ل لا ا من من من من من ا ا ا ا ا ا مرة مضى”.
وأش بم ا ا ا ستثن ستثن لخ ا ا ا هذ ا الم ا ا الم ا الم ا ك ا ك ا ا ا ا ا ا ا إ إ إ بح إ إ إ بح مليون دولار لأول مرة مو مو جهوده جهوده آخر العام، بل أيضادعم الدعم السياسي القوي والملموس للضغط باتجاه منع تطبيق القوى الإسرائيلية وتفكيك اونروا وبالتالي تهميش دور الأمم المتحدة وتقوي النظام متعدد اطراف.
وتابعت: “مستقب اوكيت مسؤو جم ا ا ا ع وحم وحم وحم في الر ا ا ا خدم خدم خدم خدم ف ف ع ع ع مس مس مس مس مس مس مس مس مس مس مس بريطاني فعّفعّ إ ح هوكيت ا مم هذا إنه ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا.