وأكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، على ضرورة تكثيف الجهود للتوصل إلى وقف فوري للمشروبات في قطاع غزة، وزيادة المساعدات الإغاثية لأهالي الحليب.
نقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن الملك عبد الله تحذيره، خلال استقباله، اليوم، اللجنة التوجيهية العالمية العربية الإسلامية البولندية بالتحرك الدولي دعت إلى الحرب على غزة، من “تداعيات الحظر على الحرب على غزة، ومن شدة التحذير والاعتداءات الإسرائيلية في المنطقة الغربية على أمن المنطقة”. واستقرارها”.
وتهتم بأهمية دور اللجنة في إبراز مواقف الدول العربية والإسلامية لتمكينها على المستوى الدولي، والدفع نحو تشجيع نيكولاي يدعو الحرب إلى غزة، والعمل على إيجاد أفق عسكري من أجل السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
ونجح الوكالة، بحث الملك مع شريكه، الذي يرأسه وزير الخارجية السعود يسمو الأمير فيصل بن فرحان،المستجدات بالمنطقة.
وبدأت أعمال يوم عمان في الاجتماع العالمي للجنة العالمية للحرب الإسلامية في غزة.
وقال ن ا ا ا ا ا ا ا خ ع ع ع ه ه ه ا ا ا ا ا ط إط تش تش <
وأضاف الصفدي أن التحالف تطوع بشدة على قطاع غزة، وأولوية ووقف التصعيد في الضفة الغربية والقدس، ويجب إلى أنه “لا كتملك أن تختار السلام سيخدم الأردن وفلسطين، ونتطلب السلام مطالب الأردن ولخدمة الشعب الفلسطيني”.
وأن تقوم بدفع المنطقة كلها نحو الحربة ، اختارا أن التصعيد ا لجيشي ووفرير.
وأوضح الصفدي أن الاجتماع جاء في إطار اجتماع تنسيقي تشاوري بين الدول قبيلة التجمع العام المتحدة، لتنسيق المتميز العربي الذي احتشد لحشد إرتباطي كبير، لمواجهة حالة فلسطين، ضيفا أن “هدفنا الرئيسي هو وقف العدوان على غزة، ووقف نحو حرب أكثرية”.
وتابع الصفدي”سنذهب إلى الجمعية العامة لكيوتن والمطالب الواضحة وسنعقد من الاجتماع هناك، كما آية خامسة الثالثة وقف العدوان على غزة، ووقف التصعيد في الضفة الغربية ووقف التصعيد ضد لبنان أيضا، وتوضيح خطر التراخيص لهذه الحكومة الإسرائيلية الأكثر تطرفا حتى في تاريخ. “الإسرائيلية من دفع المنطقة التاسعة والويلزية”.
ولأنا هن هندو دو اعترفت بدو بدو هن هن جتم جتم جتم ع ه ه ه ه ا جتم جتم جتم جتم جتم جتم جتم ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا تعليمات
وأضاف الصفدي، “رسالتنا للسماح بحكومة إسرائيلية متطرفة بكامل القانون الدولي والإنساني واستكمال حقوق الشعب الفلسطيني وتباحه مقدسته وبالتالي دفع المنطقة كلها نحو الحربة، لذلك الوقت مختلف لأن العالم خطوات عديدة تؤكد أن ثمة ثمة لاستمرار هذه المضي قدما قدما وتضرب عرض الحائط كل القيم إنسانية وتتحدى محكمة العدل الدولية ولا تقوم بواجباتها كس لقائمة بالاحتلال”.
