وبحسب أحمد صلاح، فإن الامتناع عن الطعام لفترة طويلة، مثل ثلاثة أيام، يؤدي إلى تغيرات جسدية كبيرة قد تكون خطيرة.
الأيام الأولى
انخفاض مستويات السكر في الدم
وأضاف أخصائي التغذية العلاجية في تصريح لايجي برس، أن الجسم يبدأ في استخدام مخزونه من الجليكوجين، وهو أحد أشكال السكر المخزن في الكبد والعضلات، مما يؤدي إلى الشعور بالضعف والدوخة.
زيادة إنتاج الكيتونات
أثناء الصيام، يبدأ الجسم بتحويل الدهون إلى كيتونات كمصدر للطاقة. هذا يمكن أن يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة والغثيان.
عملية التمثيل الغذائي تتباطأ
يقوم الجسم بتقليل عملية التمثيل الغذائي لتوفير الطاقة.
اليوم الثاني والثالث
فقدان كتلة العضلات
يبدأ الجسم بتكسير البروتينات الموجودة في العضلات للحصول على الطاقة، مما يؤدي إلى فقدان كتلة العضلات والضعف العام.
جفاف الجسم
يزداد الشعور بالعطش والجفاف نتيجة فقدان السوائل.
اضطرابات في وظائف الأعضاء
قد تضعف وظيفة الأعضاء الحيوية مثل الكلى والكبد، مما يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة.
ضعف الجهاز المناعي
يضعف جهاز المناعة، مما يزيد من خطر الإصابة بالعدوى.
تقلبات مزاجية
قد يشعر الشخص بالتعب والاكتئاب والانزعاج.
المخاطر الصحية على المدى الطويل
اضطرابات الأكل
الصيام المتكرر يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية أو الشره المرضي.
الأضرار التي لحقت القلب والكلى
سوء التغذية يمكن أن يؤدي إلى تلف القلب والكلى.
ضعف العظام
يمكن أن يؤدي نقص الكالسيوم والفيتامينات إلى ضعف العظام وهشاشتها.
إقرأ أيضاً:
“هوس الترند”: شاب يفقد حياته بسبب ثعبان (فيديو)
سبب وفاة إيهاب جلال: احذر من أعراض توحي بالجلطة الدماغية
لماذا نشعر بأننا نسقط فجأة أثناء نومنا؟ هل تعرف السر؟
دائما بجانبك. 4 أبراج فلكية ستدعم المقربين منك وتدافع عنهم بكل قوتك
3 علامات في الفم تنذر بتليف الكبد احذر منهم
5 فوائد غير متوقعة لكوب عصير البرتقال لصحة الكبد والكلى
