العالم

جيش الاحتلال الإسرائيلي ووزير دفاعه.. نزاع علني يثير الجدل

الحقوق الأساسية بين جيش الاحتلال النازي، ووزير الدفاع عن إسرائيل كاتس، الأربعاء، بعد الإعلان الأخير أنه أصدر تعليماته للهيئة أركان الجيش، هرتسي هاليفي، التعاون الكامل مع تحقيق مراقب العام المقبل سيكون عام 2023 الفلسطينية.

“إكس”: “حل لا بد من إجراء حوار بين وزير الدفاع والاركان، وليس عبر وسائل الإعلام “.

وقال كاتس في بيان: “لا توجد طريقة يوجد موقف يبدو فيه الجيش بسبب لطبيعة الأحداث التي جاءت غير متوقعة في 7 أكتوبر، عندما كان رئيسًا أركان في قيادة الجيش”.

الطفل كاتس إلى أنه أمر هاليفي بالسماح لمراقب الدولة، مينياهو إنجلمان، بالوصول إلى أي محتوى قد تكون مطلوبة، بالتعاون الكامل مع التحقيق.

– رسالة شديدة اللهجة

وذكرت هيئة الإذاعة الإسرائيلية أنجلمان قبل وجه الأيام رسالة شديدة اللهجة إلى هاليفي، البرقه فيها من أنه قد يلجأ إلى استخدام صلاحيات التحقيق الممنوحة له بموجب القانون إذا لم يتعاون مع العملية التعديل، وفقا لتطبيق الأناضول التركي.

– رد الجيش

في منشوره على “إكس”، شدد الجيش على أنه يتعاون بشكل كامل مع مراقب الدولة، على الرغم من أن مثل هذا التدقيق يتم من خلال الحرب، وهي ما تغير استياء كاتس الذي وجه القراءة إلى الرأس باسم الجيش، دانيال هاجاري.

اقتباسات من الإذاعة الإسرائيلية عن مكتب وزير الدفاع، في الإشارة إلى هاجاري: “متحدث الجيش، الذي اعتذر منذ وقت ليس ببعيد عن التجاوز سلطته ومهاجمة المستوى اليمني، تجاوز مرة أخرى سلطته ويهاجم الاعتذار لهذه المرة لن يكون كافيا”.

– تاتيات تراقب الدولة

وهم يراقبون الدولة الإسرائيلية، مينياهو إنجلمان، جيش باليام بتصرفات و تضر بالتحقيقات في أحداث 7 أكتوبر، وتؤدي إلى إحباط كشف عن الحقيقة.

جاء ذلك في رسالة شديدة اللهجة بعث بها إنجلمان إلى رئيس الأركان هرتسي هاليفي، حسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”.

21 نوفمبر الماضي، أبلغ عن الجيش الرفيع المستوى تسمح له بمراقبة الدولة بالتحقيق في 12 قضية تتعلق بالأحداث السابع من أكتوبر.

ومن بين الحوادث التي غامضة مراقب الولاية والجيش على التحقيق فيها:

“أداء الجيش خلال المذبحة التي النهائية في نوفا إذن (في متعلقتها رعيم المتاخمة لقطاع غزة)، وإصدار ترخيص فقط برعاية، وغياب مفهوم الأمن القومي، وإجلاء الجرحى إلى المعتقلات، وأن تقوم بتخطيط الجبهة الداخلية لإجلاء السكان”، حسب يديعوت اهرونوت.​​​​​​​

– دور رعاية الدولة

يُذكر أن مكتب مراقبة المؤسسة الحكومية المركزية في إسرائيل لأعمال مختلفة أجهزة الدولة وتهيئةها، لضمان تحديدها على المال العام والمساء.

وهو يتولى مراقبة الدولة في الكنيست (البرلمان) عبر تصويت سري لولاية مدتها 7 أغسطس 2019.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى