شدد رئيس الوزراء العراقي، النجاح في الحفاظ على سلامة العراق وعدم الإقلاع عن الصراعات جيران، داعيا إلى حوار أكثر إثارة للقلق بين دول المنطقة.
ونقلا عن كالة المدير البرازيلي (واع) عن السوداني قوله في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الحالي مسعود بزشكيان، إن “زيارته إلى طهران وتأتي هذه العلاقة مع العلاقات الثنائية، حيث عقدنا اجتماعًا موسعًا يقوم الرئيس وناقشنا بالعلاقات الثنائية في مختلف المجالات، وملف تجهيز العراق بالغاز هناك، كما سيكون هناك مستوى الوزراء بين التنسيق”.
وأضاف: “نتابع المشاريع المشتركة مع وسعي في قطاعي البر والسكن”، ولما “تعزيز علاقاتنا مع إيران ضروري لتنفيذ المصالح مشترك”. “.
وقال الحيوان أن “العراق حدد موقفه الثابت في إدانة حرب الإبادة التي بسببها الشعب الفلسطيني”، منوها “الانتهاكات الإسرائيلية فقط السلم يستخدمان، لذلك السبيل الوحيد للاستقرار المنطقة هي منطقة وقف الحرب في غزة”.
وأكمل بالقول: “نحترم رغبة الشعب السوري وندعم قراره في الاختيار نظام السياسة النقدية”، مشددا على أن “استقرار سوريا مفتاح الاستقرار المنطقة”، داعيا إلى “حل سياسي شامل في سوريا”.
تعاطي المخدرات في وقت لاحق أن “العراق يستعد للعوامل المتعددة في انتظار سوريا”، معبرا عن رفضه “البقاء في حالة تأهب ضد الدول”.
داعياً إلى “احترام القانون الدولي والحوار الأكثر خصوصية “و” و لكنا أن “الحكومة جيدة في حفظ سلامة العراق وعدم دعى في الصراعات جيرانها”، ومن ثم أن “العراق يختار للنشر عدم تهدئة فترات الحرب في المنطقة، كمادة مستقرة لعلاقات مستقرة التوازن مع جميع الدول”.
وأكد الرئيس بزشكيان أن “العراق محدد ومهم لإيران”، دايموندا أن “العلاقات بين الأفضل في حالاتها”.
وأضاف أن “العراق يمر بمرحلة جيدة من أجل الاستفادة”، إضافة إلى “لمناقشة موضوع المنطقة مع رئيس الوزراء والمفاوضات كانت جيد”.
وتابع، “لدينا روابط تكميلي في سوريا”، منها “احتمال إعادة تفعيل الخلايا وتسع هاجسا على العراق وإيران”.
دف: “يتوجهون إلينا للتعاون الاقتصادي والتجاري مع العراق”، مؤكداً “أهمية تسريع العمل في إنجاز خط الشلامجة السككي”.
بما في ذلك رئيس مجلس الوزراء العراقي، اليوم، إلى طهران في مستهل الزيارة إلى إيران.
