الصومال في مجلس الأمن للمرة الأولى منذ 54 عاما.. كيف يؤثر على المصالح الأفريقية؟
على مدى السنوات الأربع الماضية، شهد الصومال درجة من الاستقرار السياسي، حيث تأتي العودة إلى مجلس الأمن في وقت أحرز فيه الصومال تقدما كبيرا في تحقيق استقرار الحكم والأمن. وفي الصومال، أجريت أول انتخابات مباشرة منذ عقود من الزمن، وتم تنفيذ عدد من الإصلاحات السياسية، وتم إحراز تقدم في مكافحة الإرهاب بمساعدة بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال، المعروفة الآن باسم بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال. الذي تم توسيع نطاق عمله منذ بداية يناير من هذا العام.
ونقلت صحيفة شابيلي الصومالية عن دبلوماسيين ومحللين صوماليين تأكيدهم أن عودة الصومال إلى مجلس الأمن ستكون فرصة للدفاع عن القضايا المتعلقة بإفريقيا، بما في ذلك حل النزاعات وتأثير تغير المناخ ومكافحة الإرهاب.
ويقول محللون إن تمثيل الصومال في مجلس الأمن يوفر فرصة للتأثير على المناقشات والقرارات المتعلقة بعمليات السلام في أفريقيا والأمن البحري في المحيط الهندي والمشاكل الحالية في الدول المجاورة مثل إثيوبيا والسودان.
كانت الأمم المتحدة قد هنأت الحكومة والشعب الصومالي على الاختيار بلاهم اليوم لمقعد المجلس الأمني، وبعد ذلك سيتعين على الولايات المتحدة أن تتولى مهامها تعهد بالعمل للعمل من أجل الوفاء بمسئولياته كعضو في مجلس الأمن الدولي.
مبدأ يلتزم بالمبادئ الأساسية لها في ميثاق الأمم المتحدة، بالأساس مسائل خاصة على حفظ السلام.
كانت آخر عضوية للصومال في مجلس الأمن في أوائل الستينيات القرن الماضي، بعد وقت قصير من استقلاله عن القوى الاستعمارية الأوروبي في عام 1960. لكنه قبل ذلك واجه العديد من التحديات، بما في ذلك الحرب الأهلية والمجاعة والإرهاب، خاصة من جانب الجماعة الشباب المسلح.
خلال السنوات الأخيرة استشهد بالقدرة على التحمل اليمن، حيث تأتي هذه العودة إلى مجلس الأمن في وقت دقيق فيه لتصبح قادرة على التغيير. حيث تم عقد أول انتخابات مباشرة في عقود منذ عقود، ونسب عدد من الإصلاحات السياسية، والإحراز تقدم في جهود مكافحة الإرهاب لمساعدة بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال، تعرف الآن باسم بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال والتي تم تمديدها بدأ منذ بداية يناير.
ونقلت صحيفة شابيلي الصومالية عن دبلوماسيون ومحلون صوماليين كاتب العدل الصومالي ويكون قادراً على المساعدة والقضايا ذات الصلة بأفريقيا، بما في ذلك حلها، حتى وقتنا هذا تغير المناخ، ومكافحة الإرهاب.
وتقتطعون أن يكون تمثيل مجلس الأمن لفرصة التأثير بشأن المناقشات والقرارات المتعلقة بالسلام في أفريقيا، لتفهم البحر في المحيط الهندي، والقضايا في العبارات المجاورة لإثيوبيا والسودان.