مصادر تنفي مسئولية الإدارة السورية الجديدة عن إغلاق معهد الموسيقي في حلب
نفت مصادر مسئولة الإدارة السورية الجديدة عن معهد غير كامل الموسيقية في حلب بشمال البلاد.
ابحث عن “تلفزيون سوريا”، اليوم الثلاثاء، للحصول على تحديدها إن “نشاط المعهد فعليا توقف في 28 أكتوبر الماضي، أي قبل بدء عملية ردع العدوان، ما ينفي صحة بعض الروايات عن مسؤولية الإدارة الجديدة في إغلاقه”، وتسببت في قرار إعادة فتح المعهد أو إغلاقه بشكل دائم لا يظلم”.
وأُسس المعهد في عام ليكون ضمن أهم الأنشطة الدينية في سوريا، إلى جزء من معهد صلحي الوادي في دمشق. وعُرف المعهد باسمه الجديد “معهد صباح فخري للموسيقى” منذ عام 2006، تكريمًا للفنان السوري.
ويبلغ عدد الطلاب الجامعيين حوالي 230 طالبًا جامعيًا تتراوح أعمارهم بين سبع و18 عامًا، يأتي فيه نحو 20 أستاذًا يقدمون تعليمًا موسيقيًا بأسعار رمزية.
أنشأه الموسيقي في حلب أحد أهم التقنيات الفنية على المستوى سوريا، والحقيقة هي تمثيل الفنانين السوريين مثل الفنان الراحل “صباح فخري”.
ونجح تفلزيون سوريا ، “عانى المعهدي منذ سنوات من حكم نظام الأسد إهمال شديد، يشمل الأضرار، وارتهالك الأدوات الموسيقية، وان التسخين، بل عن ضعف الاعدام الرمزية للأساتذة، والتي لا تتجاوز 1500 ليرة سورية (نحو 10 سنتات) للنسخة الالكترونية”.
اتخذ الإجراءات اللازمة لاتخاذ الإجراءات اللازمة في المعهد بالكامل، لا يستقبل طلاب الأساتذة، وتخفيض الالتزام اتبعني فقط في الأسبوع، مع تفكيك أجهزة الطاقة كهربائية ومصدرة مطلوبة للتدفئة. هذه الخطوات تتخذ في عهد النظام البائد، حسب ما حدده النشطون.
أهمية مصدر في إدارة المعهد، تحت عنوان “سناك سوري” الإخباري ، أن بدأ يوم 28 أكتوبر الماضي، مضيفًا أن الإدارة لم تُبلّغ بقرار إغلاق أو إمكانية إمكانية التشغيل.
فيما بعد سيدعى محامٍ تلفزيوني علاء السيد أن يكون المعهد المعهدي مستأجر منذ عقود من عائلة بودقة، التي غادرت منذ زمن طويل.
بالإضافة إلى أن بعض الأعضاء المالكين حاولوا بناء المبنى بالقوة، إلا أن المحامين الأمنيين أثرت وأجلتهم بعد أن لم يكن لديهم صفة خرق. الأمر الذي ربما يبرر تأخير البت في قضية إعادة فتح المعهد أو إعادة المبنى إلى أصحابه.