مصر

النائب إيهاب وهبة يؤكد أهمية الثقافة في الحفاظ على الهوية المصرية ومحاربة الأفكار المتطرفة

وأشار إلى أن الحرف اليدوية في مصر تواجه العديد من المشكلات، من بينها التمويل، وموقعها خارج الاقتصاد الرسمي، ونقص المعرفة لدى أصحاب الحرف اليدوية بالمبادرات البسيطة التي يمكن أن تحل مشاكلهم.

ساهم في اختيارهااب وهبة رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري في مجلس الشيوخ، أهمية الثقافة في الحفاظ على الهوية مصدر، خاصة في ثورة الانفتاح التكنولوجي على العالم، دعوة إلى أنها لم تعد هناك تربية سليمة للأبناء، خاصة في ظل وجود السماء الوسائط المفتوحة والسوشيال ميديا.

جاء ذلك خلال كلمته في الجلسة العامة بمجلس الشيوخ لاستيضاح وتقوم الحكومة بتغطية البرامج الثقافية وآثارها على أفلامك الترفيهية للشباب، لتطوير القصور الثقافي، حيث تحتاج إلى محاربة ذلك البلجيكية الهدامة والمتطرفة، منوها للعناية التامة ليس هو الحل، اكتشف المشاكل التي تسببها العمل الثقافي.

وأوضح أن قانون قصور الثقافة لعام ١٩٨٩، نص على إنشاء وتحويل القصور ثقافة جديدة، وهي جزء من الحل، ولهذا ترى أن تقود بيوت المعرفة إلى قصور ثقافة أفضل وأشمل لأن تكون أحدث سياسة وأنشطة متنوعة، بالإضافة إلى وجود الإصدارات الجديدة في مجال الثقافة لمن لا يوجد فاتورة إلكترونية لصرف أموالهم إلا قليلا متابعا: هناك الكثير من المتوقفة مثل الموسيقي بسبب عدم وجود.

الكائنات الحية الجديدة هي الهيئة العامة لقصور ساهمت الثقافة التي قاموا بها في فنانين وموهوبين، في تطبيق اشتراك من 100 إلى 20 جنيه مثل مراكز الشباب بضخ استثمارات الحليب الخاص قصور الثقافة والقطاع الثقافي في مصر.

وحول الحرف اليدوية، قوالب قوالب باهتمام كبير على مستوى العالم حيث تمثل بارزة رسميًا، لإن الصين ملزمة بما يصل إليها ما يقرب من 5 مليار دولار في العام، وبعد ثلاثة دولار، لتسجل في مصر ما يقرب من 2 مليون عامل حرفي مصنوع يدويًا 30% منهم، بما في ذلك أهمية هذا الحليب وضرورة الاهتمام به.

ونبه إلى أن الحرف اليدوية في مصر تواجه العديد من المشاكل منها التمويل ووقوعها خارج الاقتصاد الرسمي عدم معرفة أصحاب الأصول بالمبادرات السهلة التي تمكنهم من الاستفادة منهم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى