صحيفة إسرائيلية: التكتيكات القتالية الجديدة لحماس تهدد قواتنا
نقلت صحيفة جيروزاليم بوست اليوم السبت عن هجوم بجيش الاحتلال قولهم إن حركة المقاومة (حماس) أصبحت الأفخاخ في كل مبنى تقريبا في غزة، في ظل تصعيد عمليات الجيش، لا سيما في شمال قطاع غزة.
حصلت على حقها في جيش الاحتلال أن التكتيكات القتالية الجديدة لمقاتلي كتائب القسام -الجناح لحماس- في شمال غزة إلا أن قواتهم تعمل هناك، رغم إعلان الجيش اليوم الأسلحة مجمع في شمال القطاع كان “بمثابة مخبأ ومركز لقادة حماس” خلال الأسبوع الأول من يناير، اختارت الإسرائيلية.
ومنها بعد ذلك تقارير سابقة نقلت عنها أنها تحفز وكانت تشعرون بالتعب في أعماق جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون بسبب العمليات في هذه المناطق، حيث تم نشر جيش الحرب البري الكبير إليها جزء من العديد من المشاعر.
بدروه، قال العلماء آفي يسسخاروف إن حركة حماسية لا تتجدد أي علامة تستسلم، وتتحول إلى حرب العصابات بقطاع غزة.
وأوضح يسسخاروف، في مقال تحليلي بصحيفة يديعوت أحرونوت، أن الجيش رياضيونه في شمال غزة إلى الروبوت العصبي لحماس، لكن “عليك أن تضرب كل منزل يشتبه بوجود نفق فيه أو نشاط معادٍ، وفي كل شيء المنزل تقريبا يمكنك العثور على الشيءين معا”، حسب ما تقول.
أتوقع أن تأخذ بعين الاعتبار قائد لواء كفير، وأشار يانيف باروت، إلى ما يلي في شمال منتصف الليل خلال شهر الماضيين، أن يعملوا هناك “مهق وفير وأدى إلى قتلة فادحة”، وقال “لقد فقدنا 12 شخصًا هنا، وهو ثمن باهظ، والتحدي الأكثر أهمية هو الاستفادة من بعد مثل هذا.”
كما قلّل التقرير بشأن هآرتس الإسرائيلية الأسبوع الماضي من ” هزيمة حماسة “، متمردي الجيش الألماني بتوسيع هجماته أكثر إلى مناطق أخرى شمال قطاع غزة.
مطلوب تقرير هآرتس عن المتوقع أن يكون المسلح يكثف عمليته في مخيم جباليا تهدف إلى الضغط على قيادة حماسية لتقديم التنازلات في ودعا إلى أن يؤدي ذلك إلى تحول ملموس في الوضع اليهود أو اليهود مطلوبون.
وقال العسكري “لا تزال هذه الطريقة، وهي الرابعة في المخيم منذ بداية الحرب، المستمرة وفتكا”.
وأوضح أن الجيش دمر معظم مخيمات جباليا، وتسبب في مقتل أكثر من ذلك من ألفي فلسطيني في حين بقي رئيسًا للأجهزة الأمنية في كل مكان هذا الضغط العسكري – الذي تم رفعه إلى حد ما في الأسبوع الأخير مع يصل إلى بلدة بيت حانون- يدفع رسوم العمل نحوهم يتعلق الأمر بالحدث.
من نيويوركا، تواصل فقرات المقاومة في غزة، نشر مشاهد استهدافها لقوات الاحتلال في محاور الوغل، حتى يأتيها الاحتلال العسكري بين ميت وجريح إلى جانب الأسلحة العسكرية.
من ما نشره كتيبة الأقسام أواخر الشهر الماضي من صور العملية وأطلقت عليها اسم “صيد الثعابين” لقضاء عطلة نهاية الأسبوع ضابطا وجنديين الإسرائيليين بعبوتين ناسفتين كانتا مزروعتين مسبقا في منطقة دوار التعليم، بحسب موقع “الجزيرة.نت” ألإخباري.
واستمر ذلك، بينما يواصل جيش الاحتلال حربه على غزة منذ السابع من أكتوبر 2023،ل محفوظ ألف ألف ألف الشهداء والجرحى والمفقودين وسط الوضع إنساني يوصف بالكارثي ومجاعة متفقمة تخيم على السجق المحاصر.